الرابع من يوليو

Part 3

تذكير
المعلم : هيااااا كل واحد بمكانه
والان سوف اعرفكم على الطالب الجديد
تفضل بني
.
.
.
دانيل بتوتر : م_مرحباً انا الطالب الجديد

المعلم بأبتسامه : حسناً بني عرفنا بنفسك اكثر

دانيل بنوع من الارتباك : اسمي دانيل هنرى وعمري 16 سنه وسوف ادرس معكم اتمنى ان نصبح أصدقاء

المعلم : حسناً دانيل بني اذهب واجلس عند جاكسون و برونر، جاكسون برونر ارفعوا أيديكم

Pov دانيل
جاكسون و برونر رفعوا ايديهم لذالك رايتهم وياليتني مت ولم ارهم لأن برونر هو ذالك الفتى الذي كان يسألني وانا لم اجبه وهربت وهذا الجاكسون هو الذي كان يتشاجر مع كلود اخخخ اريد الموت

ذهبت وانا خائف لان ابتسامتهم لاتبشر بخير ابدًا

فجلست على مقعدي واخرجت كتبي التي اعطتني إياها الاستاذه آنا وأخرجة كتاب الرياضيات فتحت على الصفحه ووضعت القلم وتابعت الشرح مع استاذي اللطيف حقاً اتمنى انه كان أبي

كنت متفاعل معه جداً لاني احب ماده الرياضيات وكنت متحمس جداً لانه معلم شغوف بالشرح

ولأن بقى ٥ دقاق لانتهاء الحصه الاولى واستاذنا اللطيف أعطى الخمس دقائق هذي وقال افعلوا تريدوا

ف هكذا اخذت كتاب الرياضيات وادخله داخل حقيبتي واخرجة مذكرتي التي تنقذني في كل الأوقات

"ابكي ولا احد يسمع صوتي وألمي، اتدمر لاجلهم ولا يبالون، احتضن وسادتي كل يوم اغرقها ب مائي المالح واجرحها بعضاتي وافرغ بها شهقاتًا متألمة لدي مقوله تقول
ان البكاء في الداخل اشد قسوة وألمآ من بكاء العين فكثير من الأشخاص تبكي قلوبهم في صمت وعيونهم هادئة.....
افتقدكم وافتقد حنانكم الذي لم أراه يومًا ، لا اعلم هل انا العار ام انتم الخطأ
تعبت وانا اتحمل كبريائك وجفافكِ، كل يوم اسمع منكم سلسلةً من الكلمات المحفزه جداً
لدرجه تجعلني انهي حياتي من تحفيزها العالي
لن اسامحكم مهما حييت ولا تتظاهر بانك متأثر أمام قبري ولا تسكبِ دموع التماسيح فوق قبري، لاني بكل بساطة لا اريد من قبري ان يكون فوقه شياطين الإنس
اكرهكم جميعأ "

وانا اكتب تم مداهمه عقلي من جاكسون و برونر وهم ينظرون في عيني مباشراً لقد ارتبكت كثيراً وبدأت اتلعثم وانا اتكلم

دانيل : مـ مذا تـ تريدان" برتباك

جاكسون :...........

برونر :...........

دانيل : هي انتم أين ذهبتوا انا اتكلم