ГЛ 01: [لقاء]

363 133 217
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر

أستغفر الله العظيم واتوب اليه

🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸

قبل ما نبدى رح أنوه على كم نقطة أتمنى تاخدوهم بجدية قبل البداية:

🔸شخصيات القصة أنمي وهم شخصياتي - OC- اذا ما تحب الأنمي الك الحرية تتخيلهم كيف ما تحب ضمن الصفات يلي بوضحها أثناء السرد🖤

🔸الشخصيات في الأنمي عامةً أعمارها صغيرة ضمن سن المراهقة 14-17 مقارنة بدورهم يلي ممكن يعتبر فيه شوية قسوة او مبالغة اذا ما يناسبك هالشي تقدر تتخيلهم بأعمار أكبر.. عدا عن هيك أنا رح التزم بمخططي يلي نسجته بدون أي تغييرات الا للضرورة القصوى

اتمنى تتفهموا هالشي...واتمنى بالمقابل تتفاعلوا مع السرد والأحداث.. انتظر تعليقاتكم وآرائكم🖤

وبالمناسبة إلي صديقة عزيزة شخصيتها - OC- تعتبر أساسية بهالرواية♥️

اترككم مع البارت🖤

🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸🔸

[فرنـسـا¬مرسـيلـيا]

[الـ 12:08 منتصف الليل]

دَوِيُّ إطلاق النيران قد أنذر بمعركة حاصلة، وارتطام الأجساد بالأرض بين لحظة واخرى أشار الى رهبة تلك المعركة! في كل ثانية دماء تُسفَك، جسد يُذبح، جثث تسقط وصرخات تَصْدَح!

بين أكوام الجثث وسيل الدماء وقف فتى بثقة وقد صُوِّبت عشرات الأسلحة نحوه ولم يجرؤ أحدها على إطلاق رصاصة واحدة. هيئتهم الخارجية من بذلاتهم وأسلحتهم النادرة قد عرفت بهويتهم كـ رجال مافيا.

ابتسامة تفاخر شقت فاهه وأخذ يسير بثقة بين موكب المسدسات والقناصات الذي أحاط به من كلتا الجهتين إلى أن وصل إلى طفلة صغيرة.

انحنى ومد بيده مخاطباً إياها بنبره تحمل شيئاً من الدفء "فلنعد الى المنزل" ثم تابع تقدمه معها دون اكتراث للخطر المحيط به.

تقدم شاب متَّبِعاً إياه إلى أن أوقفه صوت من الخلف محذراً ما إن صار على مقربة من ذلك الفتى "ماذا تظن نفسك فاعلاً لوحدك ديريك؟"

ليرد بـ لا مبالاة تخفي قلة صبر ورائها "اكتفيتُ من الانتظار!" فيما يتقدم بخطوات ثابتة نحو الفتى المذكور والذي قد توقف بدوره!

𝐺𝑜𝑙𝑑𝑒𝑛 𝐵𝑢𝑙𝑙𝑒𝑡Where stories live. Discover now