6

1.9K 42 34
                                    

Hi my baby 💤 .

Enjoy

البارت طلعت فيه بعض من السلبية اللي بداخلي

.
.
.
.

" جاء تشان الى المطبخ ليرى أطفاله
مُنتصبين أحدهم يمتص مهبل والآخر يتآوة بجنون
عاد إنتصابة مرة أخرى لمجرد رؤيتة لهذا المنظر أمامه وأيضاً عاد شوقة لطفلة "

" أشتقت لك ليكسي ..أريدك أن تعود مُدللي وطفلي مُجدداً "

" نطق بها وذهب الى ليكس وبدأ بتقبيلة بحب وحنان صُدم هيون في البداية لكنة إستم بالبقبلة لأنة يحتاجة في هذا الوقت خصيصاً ..
يريد إطفاء نار شوقة به ... أما تشان فهو قد إشتاق حقاً له فَفي الفترة الماضية كان ليكس مشغول كثيراً بسبب الجامعة وقد كان يمارس الجنس مع الداديز خاصتة عندما يتناولون منشط جنسي فقط لذا هو مشتاق لليكس خصيصاً إنه لم يقبله مُنذ ما يقارب الشهر بسبب انشغالة عن طفلة المُدلل مِن فيض شوقة فهو عندما قام بتقبيلة قد أدمعت عيناه ..
لقد إشتاق لملس شفاهه وطعمها "

:إشتقت لك ليكس _ بدموع _

: أنا أيضاَ دادي أقسم _ بدأ بالبكاء بالفعل _

: لا تبكي لا تبكيي أرجوك
_ يمسح دموع ليكس _

: لا أستطيع دادي لا أستطيع حبس دموعي إنها تنزل لقد إشتقت لك حد اللعنة بالرغم من أنك تحتضنني عندما ننام في نفس السرير واللعنة نحن لم ننم معا منذ أسبوع و البارحة عندما مارسنا الجنس انت لم تحتضني وتقول لي أنك تحبني او أن أدائي كان جيداً كما إعتدنا على فعلها دادي .. أنا أشعر أحيانا وكأنني لعبة جنسية لك لا كزوج او حبيب أنت لا تعاملني مثلما تعامل دادي هيون فأنت تهتم به وبصحته وتغار علية وتمنعه اذا إرتدى شيئاً قصيراً أو ضيقاً أما أنا فأنت لا تمانع حتى إن قمت بالممارسة مع شخص آخر ...
أنا حقا أريد الشعور بأنني زوجك أيضا أريد أن أشعر بحبك ولو قليلاً أريد أن أشعر بغيرتك علي ولو قليلاً أتعلم تشان لقد بدأت بالتفكير بالرحيل وترك كل شيء خلفي أريد الذهاب الى مكان بعيد .. بعيد جداً عنك ..
اللعنة الملعونة عليك أنا اكرهك أكرهك أكرهك وبشدة
_ بدأ بالبكاء بقوة بينما يتشبث بقميص تشان _

" صمت تشان وبدأ بالبكاء مع طفله مُحتضناً إياه أكثر يُقربه له يبكي بسبب الشعور الذي راودة لقد فضّل أحد اطفاله على الآخر وهو أقسم عاى عدم فعل ذلك أبداً مهما كان السبب ... إستمر بالبكاء مُتناسي هيون الذي إبتعد عنهم وذهب الى الحديقة الخلفية يبكي هو ايضاً
لقد كان أناني .. لم يُلاحظ ان تشان يهتم به اكثر من طفلهم الصغير المُدلل
لم يلاحظ نظرات طفله المليئة بالخيبة و الحزن وهو ينظر لهم .. لقد أراد حقاً الذهاب له وأحتضانة يُريدة أن يشعر بحبة واهتمامه اللذان إختفيى في الآونة الاخيرة هو يحبهم ويعشقهم حد اللعنة لكنه لايملك الجرأة للذهاب لهم واخبارهم بذلك هو أراد الرحيل ..
فقط الرحيل ظَن أنه الحل الوحيد ليشعر طفلة بحبة وإهتمامة به لذا إستقام وذهب الى الداخل مرّ بجانب المطبخ ليراهم على نفس حالهم فقط يقومون بالبكاء نظَر لهم بحب بينما عيناه لم تكف عن البكاء ..
رحل بهدوء
لم يترك أثراً له على ما أعتقد هو هو فقط ذهب لغرفتهم المُشتركة وقام بإنزال حقيبة سفره ووضع ملابسة وأغراضة بها .. أخذ قميص لتشان وأيضا قميص لليكس هو يعلم جيداً انه سوف يشتاق لهم وبقوة .. أمسك أحدى دفاتر ليكس الخاصة بالجامعة وقد قلبة على اخر ورقة فيه قام بكتبة رسالة لهم ..
تركها على السرير ورحل ..

TWO Dady's!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن