أنا فقط كنت كنت أريد حولت نظري سريعاً إلي صدره أنا اسفة لم.....

وضع إصبعه السبابة علي شفتي...

_ لما تتأسفين لديكي الحق في فعل أي شيء في جسدي ، و لمسه متي يحلو لكي أيتها الصغيرة .

_ أخبرتك ذلك مراراً و تكراراً لما تجعليني أعيد كلامي ؟!

كيف يمكن ذلك ؟!

_ ما الذي يمكن !!

عندما كنت أتامل وجهك منذ قليل و أنت نائم...لا يبدو عليك هذا العمر ابدا ابدا...انك تبدو اصغر لو لم أعرف عمرك الحقيقي لتوقعت أنك في الثامنة و العشرون اكبر تقدير لك .

لم يجبني وهو ينظر الي بتعجب عقد حاجبيه

_ لم تفكرين كثيراً في عمري هذا الفترة إيليا !!

_مالذي يهمك بالعمر بهذه الفترة تحديداً ليشغل تفكيرك هكذا ، هل بداتي في استعياب و مراجعة نفسك في العشرين عام بينا ؟

_ ه‍ل تفكيرين يا إلهي لما احببت شخص اكبر مني بعشرون عام !!

وضعت يدي سريعاً علي صدره لكي أوقف تفكيره الذي بدأ يأخذ منحدر آخر غير قصدي...

لا لا أقصد لا يهمني العمر ابدا و لم افكر فيه في يوم من الايام ، أنا أحبك حتي لو كان عمرك خمسين و ليس أربعين عاماً ، كل ما أقصده أن ملامحك جميلة و بريئة تجعلك تبدو اصغر من ذلك بكثير .

لم افكر و لم اندم يوماً علي حبي لك لو عاد بي الزمن مرة أخري كنت سأقع في حبك من أول و جديد يوني .

_ ماذا لو قابلتي شاب في مثل عمرك له مثل اهتماماتك ميولك معتقدات له مثل روحك أ لن تندمي إيليا ؟!

نظرت إليه في دهشة من تفكيره...أمسكت وجه بين بيدي الاثنين...و انا اهز رأسي بقوة بالنفي لا لا لن يحدث إيليا خاصة مين يونغي فقط .

أخذت يده أضعها علي قلبي اتشعر به يونغي هو لا ينبض إلا لك لم يعرف معني الحب إلا بك... لقد كبر علي حبك انت تسكنه بكل ذرة فيه ، أنا أحبك بأعمق نقطة مشاعر داخلي أنا مهوسة فيك يونغي .

عيني لم تري غيرك لم تري أحد أجمل و أعظم منك أنت تملئ عيني قبل قلبي أرجوك لا تفكر بهذه الطريقة اقسم أنا أحبك.

أنا ملكك أنت فقط أنظر في عيني ستري ذلك أ لم تخبرني أن لغة العيون لا تكذب ابدا انظر ستري ذلك ، أتركك من العيون ربما لا تستطيع الآن بسبب استيقاظك للتو ، انظر قلادتك هنا في رقبتي اتركك منها انظر خاتم زواجنا معلق فيها أيضاً.

retaliationWhere stories live. Discover now