انتقام السلطانة ( قيد الكتابة )

الجزء الرابع عشر..

تذكير...

في صباح اليوم التاني جائت العيلة ليطمأنوا على رعد وخلصوا الاجرائات لي غادروا المستشفى

وركب رعد مع شغف في سيارتها وطول الطريق وهو يتغزل بها وسط خجلها

ودخلوا جميعا القصر وصدموا مما رأوا

رأوا المجهول الذى يحب شغف جالس على كرسى الجد وهو يضع رجل فوق الاخري و غضب بشدة وتحول وجه الي معالم الشياطين عند رأي شغف قريبة من رعد وتسنده
قام وذهب بأتجاهها وابعد يدها عن كتف رعد وقال : لماذا انتى تمسكينه هكذا ابتعدى عنه

رعد بحدة : لا اسمح لك ان تكلم زوجتي بهذه الطريقة وخصوصآ في وجودى

ردت شغف ببرود وقالت: لقد انتهي الماضى ولم اعد طفلة لتفعل كما فعل اخاك سابقآ وايضا انت جبان لأنك تتحامى برجالك لأنك لا تقوى علينا لأنك ولا شىء بدونهم يا كريستوفر

كرستوفر ببرود : بلا سأفعل وستكونين ملكي يا شغف وما لم يستطع اخي فعله بالماضي سأفعله انا بالحاضر

رعد بحدة وغضب : اخرج خارج منزلى يا حقير

( الكاتبة : جتك نيلة الباب يفوت جمل )
وبالفعل خرج

الجد بتسأل : مين كريستوفر ده يا بنتي وايه حكايته معاكي

شغف : هحكيلكم
𝘍𝘭𝘢𝘴𝘩 𝘣𝘢𝘤𝘬..

منذ 10 سنوات
كانت شغف تجلس على المرجيحة واتي شخص وجلس بجانبها وبدأت يده تمشى علي جسدها وبدأ يمزق ملابسها وهي تقاوم بشدة وتحاول بكل جهد ابعاده عنها ولكنه كالوحش بدأت هي بالصراخ بصوت عالى  وسمعوا من كان بداخل القصر وذهبوا الي الخارج في الجنينة ووجدوا الكساند( اخو كريستوفر ) يريد ان يغتصب شغف ويتهجم عليها كان فهد مصدوم ولكن سرعان ما ابعد الكساند عن شغف واخذها فحضنه وقال الي الياس ان يأخذها الى غرفتها واخذ يسدد اللكمات الى الكساند بشدة واخرج المسدس وضربه طلقة في منتصف رأسه

𝘌𝘯𝘥 𝘍𝘭𝘢𝘴𝘩 𝘣𝘢𝘤𝘬..
ادهم وهو حزين علي بنته لأنها عانت كثيرا في حياتها بدون حنان الاب وذهب لها واحتضنها

وكانت البنات تبكي بشدة

ومنهم من حزين عليها ومنهم من شمتان وما كان الإ فريدة وابنتها و سامية

و ذهبوا شغف و رعد الى جناحهم اول ما دخلت اتطبق رعد بشفتيه علي شفتيها بقبلة يعبر فيها عن غيرته وقلقه عليها ثم ابتعد وهو يلهث وجبينه على جبينها  وقال : شغف هو الحيوان دا عملك حاجة

شغف : لا فهد والشباب لحقونى

اطمأن رعد عليها وابدلوا ملابسهم
____________________________________

عند المجهولين

المجهولة 1( سامية ): يعني تفلت بفعلها بعد الكل الي عملناه