part 15

245 6 44
                                    


(البارت فيه بعض الكلمات الغير مناسبه لبعض الاعمار )

نيسان 👤

وقع مايكل على الأرض بقوه أكبر من وقعتي آلاف المرآت فتحت عيني بصدمة من تواجده هنا وأيضاً من غضبه هذا سحقا سيقتله اقسم بانه سيموت تقدم ليوند نحوهه وجلس فوقه و راح يضربه ألف ضربه بالثانيه اختفى وجه مايكل الوسيم واصبح قبيح جداً من صدمتي وخوفي منه لم اتجرأ على التدخل وإبعاده اخاف ان تلوحني ضربه من عنده وافقد وجهي الجميل مثل مايكل لكن الامر اصبح خطيراً لم يتوقف ثانيه عن ضربه وذاك الغبي فقد الوعي من أول ضربه الطلاب كلها تنضر إليه برعب شديد وبعضهم هرب مسبقاً لذا وبسرعه ومن غير تفكيير تقدمت نحوه وامسكت يده التي تضرب مايكل بدون رحمه لكنه دفعني عنه بقوه فسقطت على الأرض وصرخت بألم العاهر لم يهتم حتى لصراخي سحقاً له نهضت بسرعة وركضت نحوه وامسكته من يده مره ثانيه وقبل أن يدفعني صحت بأعلى صوتي

نيسان:توووقف سوف يومت بين يديدك أبتعد عنهههه

توقف اخيراً عن ضربه ونضر إلي نضره مرعبه تركت يده بخوف وأبتعدت عنه مسافه متر ابتلعت ريقي بخوف عندما نهض عنه وهوا ينضر إلي بحده تقدم نحوي ببطء وأنا بدوري رجعت إلى الخلف ألف خطوه سحقاً لقد حان دوري لكن مهلاً لما أنا أهرب منه أنا لم أفعل شيء له أو لغيره اهدئي نيسان هو ليس غاضب مني نعم ليس غاضب توقفت عن الإبتعاد عندما شجعت نفسي قليلاً لارى مالذي ينوي فعله أصبح واقف أمامي ينضر إلي بوعيد

ليوند بغضب:مالذي حدث نيسان تكلمي بدون كذب

نيسان بخوف: لم أفعل شيء وسوف أشرح لك كل شيء في المنزل لنذهب الآن أرجوك الجميع ينضر لنا وأنت الآن في ورطه كبيره

ليوند بسخريه:من الذي في ورطه؟انا أو هوا؟

نيسان: أنت طبعاً أنت لا تعلم من ضربت أنه إبن مدير هذه المدرسة وهو لن يصمت بما فعلته لابنه المدلل

ليوند بحده: نيسان قلت لكي اشرحي لي ما حدث ولا تتكلمي كلاماً تافه

نيسان بهدوء:قلت لك ساشرح إذا رجعنا للمنزل و اهههه

صرخت بألم عندما سحبني من شعري كالوغد أمام هولاء الطلبه المتفرجين أدمعت عيني بسبب المواقف المقرفه التي تحدث لي مع هولاء العهره

ليوند: أنتي لا تعلمين مقدار غضبي نيسان ساعيد للمره الأخيرة مالذي حدث تكلمي هياا

نيسان ببكاء: أقسم بأني لن أنطق كلمه واحدة إذا لم تبعد يدك عني ليوند أنا لا اخافك تذكر هذا جيداً

نعم كذبت بأني لا اخافه لكني لن أسكت طبعاً لذا قلت ما قلته من غير تفكير نضر إلي ببرود وأبعد يده عني بهدوء أمسكت مكان قبضته بألم و نضرت إليه بكره و ابتعدت عنه وعن جميع العهره هنا ركضت بالممرات و دخلت في صف فارغ و مضلم جلست قرب الباب أبكي بصمت لما يحدث لي هذا إلا يكفي وجود ليوند بحياتي لياتي إلي هذا العاهر معه بكيت بنحيب وصوت عالي إستمريت أبكي لوقت طويل ثم اخيراً هدات قليلاً وقررت. الخروج من المدرسة أنا لن أعود لهنا مجدداً فتحت الباب لاخرج لكن كالعاده يكون أحد واقف عندما افتحه نضرت إليه بشحوب وأبتعدت عنه لكنه امسكني من يدي وسحبني نحوه نضرت إليه باستغراب من فعلته هذه أمام الطلاب

سجين حياتي Where stories live. Discover now