انثي ملاكي انا (My female is mine)

حلقه 19

ملاحظه : لي مامتابعني يتابعني و راح رد ڵـهٍ متابعه ولي عنده روايه كاتبها يعطيني عنوانها لاقراها وأدعمها اكيد ولي يقرا دون تصويت اللّـه يخليك تصويت وكومنت أكراما لتعبي و شكرراااااا🥰🥰
.
انتظر تعليقاتكم بين الفقرات
.
.
.
.
.
.

.
مشاهدة ممتعه 🥰🥰
.
.في صباح يو م التالي استيقظت بطلتنا بسبب رنين الهاتف و فركت عيناها وجدبت الهاتف بتتافف ونضرت المتصل التوبخه لَـگِنْ تجمدت مكانها واستقامت بعد روايت اسمه علي الهاتف حمحمت وفتحت الهاتف بهدوء  قال عماد :

""صباح الخير ""

ردت عليه بصوتها الانثوي و ناعس :

""ص.صباح النورر""

تكلم عماد بهدوء :

""اتصلت بك لٱ تذهبي الشركه اليوم و سنذهب النتسوق لنحضر فستان زفاف و ان كنتي توذي ان تحضري معاك صديقتك فلتاتي بعد سَـآعــهْْ سامر عليك و لنذهب التسوق و غدا سنذهب الي جدي لهدا سانتزوج اليوم ""

صمتت قليل ليلي و قالت بتوتر :

""فهمت  و لَـگِنْ سيدي هل وافقت حنين عن زواجنا انا لٱ اريدها ان تكرهني لني ""
صمتت عن اكمال الكلام بسبب غصه علقت بحلقها و التمعت عيناها بدموع و قالت بصوته علي وشك البكاء :

""لٱ اريدها ان تكرهني لني ساكون بدل والدتها حتي لو كان ومؤاقت""

قال عماد بهدوء الاطمنانها :

"" لقد اخبرتها بالامر و وافقت و هي طلبت مِڼـّي النذهب التسوق و اختيار الاشياء ضروريه  و اطمني لن تاخدي مكان والدتها ابدا استعدي ساتي اخدك  ""

قالت ليلي وهي تمسح دموعها بطرف باصبعها :

""حسنا سانتظرك ""

اقفل الخط و نضرت اللهاتف و قالت بحزن ملي قلبها :

'"" نعم لن اكون ابدا مكانها معاك حق ""

انفجرت بالبكاء مَـرّھٌ اخري و قالت بعد اهدات :

""حسنا لا امل ان اكون بحياته ولكن ساكون قويه ولن اهتم بك ابدا ""

نهضت م̷ـــِْن السرير وهي تحرك يدها بكسل علي شعرها و قالت بتدمر :

""والان كيف اشرح الامر لهدي ستقتلني ان اخبرتها وان لم اخبرها ساتسمع ياللهي بماذا ورطتني يا عماد سافكر بامر اقتاعها و سَـآعــهْْ لن تكفي بقناعها الافضل تسمع هناك حتي لٱ تحاول رفض زواج  ""