تنهدت حكمة وگالت
حكمة: هي گالت موافقة بس الخاطر بيت جدها وحتى ماتعوفنا يعني لا تتأمل

يمان: مو مهم يمه اهم شي هسه وافقت وعافت سالفة الطلاگ

جان يحچي واللهفة واضحة بصوته وكأني من صدك وافقت نرجع سوه سمعت حكمة تگله

حكمة: يلا الطوبة بملعبك هسه شوفنا شطارتك

رجعت الواقعي فازة على صوت الباب يندگ گام باتر وگال

باتر: هذا اكيد دائب اجه

حكمة: يااا ياول وعد شمالكم اسبح الفروخ لو اسوي حلاوة

رميم: هسه يا حكوم خايفة على عيونهم خلي يباوعون

سكتت حكمة معاجبها ثواني ودخل باتر وراه دائب اول مادخل گال بلهفة

دائب: وينهم كون سبحتوهم بدوني

حكمة: هاي عود انت العاقل

دائب: يمه انا عاقل بس يم ذول ولد الچلب لا اخذوا روحي

گعد يم يمان وبقوا يتلاغون ويا حكمة وهي تسبح بالجهال وانا يمها اصب المي على ايدها بعدنا على هذا الحال دخلت زينة لابسه تراك وردي وابيض وهي بيضة وشكرة مو محجبة وشويه متروسة طالعة تجنن حتى انا ورميم صفنا عليها ندستني وحچت بصوت خافت

رميم: اكلچ هاي تريد تاخذ رجولتنا من عدنا

همست
خيال: لا تخافين ولد حكمة ثگال وهي أمانة هنا

رميم: لا تخليني اقسم منيلهم اثگال حچي يفيدچ هذا

خيال: شبيچ ماعندچ ثقة برجلچ

رميم: ايّ والله انا مااثق برجلي ادري بس واحد يدگله يركص مو انوب هاي تصفن المطي

ضحكت انتبهت الحكمة اشرت الزينة تگعد بصفها راحت بلا كلام گعدت يم حكمة مدري شنو هست بأذنها گامت شويه ورجت دخلت مغيرة ملابسها الثوب عريض ولامه شعرها

بيدها كلاص چاي خلته گبال يمان وگالت
زينة: مثل كل مره الشكر قليل

اخذه منها وگال ببتسامة
يمان: عاشت ايدچ

عيني چانت عليهم وكل حواسي مركزة وياهم گعدت بصفة مدري شيحچي وياها وهي تهز راسها بقبول رفعت انظاري الباتر شفت عينه عليه رجع باوعلهم اول مباوعت له زينة خزرها وهي مثل الخافت ضمت روحها ورا يمان بسرعة باوع عليه ماهتميت رجعت تركيزي ويا حكمة الي خلصت تسبيح الجهال تحت تعليقات الولد الما تخلى من مشاحنات دائب وباتر كالعادة

تاروتWhere stories live. Discover now