᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥
-اغصان يتيمة-
الكاتبة وَرْد حيدر
قبل كلشي لتنسون التصويت + التعليق بين الفقرات + متابعة الحساب
يگــــٓـꪆل?
مِثل چيله بحرب ماتدري وين تطيح .
᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥ ࿇ ᪥᪥᪥᪥᪥
الغصن ١٧ :-
گاعد احجي جان يندفع عليه الباب تسللت عيوني تجاه الباب شفتة اخوية حسام والاتبينلي جان سامع گلشي فاك حلكة مصدوم وجاحض عيونة عليه
اصابع ايدي بدت تتراجف التلفون بدة يتحرك مـטּ ؏ اذاني تبنجت بمكاني عيوني علية مصتگة اطرافي بردت صرت اجر النفس بثكل واني اشوفة يتقدم تجاهي خطوة تلو الاخرآ
كل خطوة تحمل نضرة جبروتية صارمة متركزة بعمق عيني حاولت انزل التلفون رفع اصبعة السبابة بتهديد اسمع صوت عراد يحجي بستهتار
::- لاتخنسين لاجرج بحلك
بلعمت بلعابي صارت عيوني تتلاقط بين المگان عليت نبرتي احاول اسمعة وفهمة منو يمي
::- ها حسام اخوية حبيبي گول
صار صوت حركة بلتلفون گانة صوت هرولة اباوعلة صار گدامي مد ايدة من يم اذاني جر التلفون ويباوعلي بعيون تجدح بلعت ريگي خايفة مهضومة گمت اكل بروحي جنت مسجلة رقم عراد باسمة علثقة كاتبتة
" النقيب عراد "
رفع التلفون خلاه ؏ اذانة وحجة بنبرة جامحة مريبة تجمع بين القسوة والرعب
حسام :- منو انتَ؟ الوو جاوبني مو جاي احجي ويااك
بقيت اتراجف اباوعلة كلساع يحول التلفون ؏ آذان ويصيح منو انتَ؟! والتلفون تضوي شاشتة گلبي راد يوگف خفت لايقرة الاسم بس جان مامركز كل الجان ايهمة يعرفة منو؟! يريدة يجاوبة يسمع صوتة
بلحضة غضب ومحاولاتة لتحويل التلفون الاذن واخرآ ضغطت اذانة مكبر الصوت عصرت ايدي وغمضت كرر نبرتة
::- منووووووو انتَ جاوبني للككك
وجان انصعق بنبرة انثوية متمگنة جانت ناعمة وممزوجة بدلع
ذنب :- عفية منو انتَ وين ليال خرعُتنة
رفع تك حاجب وصار يباوعلي بنضرة شك جان ممقتنع من النبرة الجان يسمعها كمل كلامة
::- شهلتدخل ! شلون هيجِ تاخُذ التلفون متستُحي بالله دنحجي بشغلات نسائية موعيب عليك تسمعها؟! مرلوووخ لصير حُشري تُمام؟!
بدة يهز براسة ويبتسم بوجهي وگانة يلمحلي ممصدك وان الجاي يسمعة مجرد مسرحية للخلاص لا اكثر
::- خلصت؟ لو رجال وفعلاً طالع من ضهر رجال جان حجيت بصوتك مو تستخنث ووتنعوص بصوت مرة تحسبني زوج اصدكك هيج علطاير ياحضييينة
أنت تقرأ
اغصان يتيمة
Romanceثلاث اغصان تنمو في شجره بَادِية لكل غُصن حكايه مُتَمَايِزه أحدهم يكافح الفقر دون أيدي واخرهم يكافح الحياه بلسان سَلِيط وآخرهم حَطَّمَ دون ذنب يحَتضَنَهم مـَـِن طَرُوَ قلبة الضَرَر بماضي سِرِّيّ بقلمي الكاتبة وَرْد حيدر
