every thing it's will be alright
You'll be fine trust me!!» همست أهدئ نفسي و أطمئنها
كانالمشهدفضيعاو مألما ككل مره
_______
"كلاررررك." إنتفضت على صراخ بإسمي
"حاضر" رددت عليه فورا ليس و كأني أمتلك رد آخر مسموح
"لدي ضيوف اليوم جهزي نفسكي أريدك أن تكوني جميلة" تحدث يحدجني بنظراته الحادة المتقززة و كأنه يخاطب قمامة قذارة
ليس و گأنها أول مرة
"حاضر" رددت أنزل رأسي للاسف اراقب قدماي و أسمع تحذيراته
و كالعادة لن أسأل عن السبب
أريد فقط العيش بسلام ليس و كأنه امر صعب
و في منزلنا هذا ما يجب ان تفعله لتفادي المشاكل
_________
"مرحبا بكم " لم يمضي الكثير من الوقت حين سمعت الصوت المرحب
إبتسمت بسخرية على هذا
دقائق أخرى و سمعت صوته المنادي
أطلقت نفسا عميقا و ألقية نظرتا خاطفة على نفسي في المرآة فستان أزرق قصير يصل الى منتصف افخاضي عاري الذراعين و به فتحة على طول ظهري وصولا إلى نهايته
ابدو كالعاهرة
إبتلعت على هذه الفكرة بتقزز
و إبتسمت بسخرية عند تذكري أني على وشك تعريض جسمي للبيع ــــــــــ
كنت اقف خلف بيتر مطأطئة رأسي ثم إلتفت لي و قال بإبتسامة ماكرة تعلو شفافه "رحبي بأصدقائي"
ببطئ حركة رأسي
كانو مجموعة من كبار السن
إنقبض قلبي عند رأيت نظارتهم الماكرة إلي ـــــــــــإلى جسدي
بحركة لا إرادية لففة ذراعي حولي كواقي لنظراتهم
"مرحبا عمي" قالت بخفوة أتجنب النظرات الحارقة من بيتر
"مرحبا آنستي الفاتنة" قال احدهم بقلة أخلاق واضحة
أحسست بغثيان و تمنية أن أختفي
إنه أكبر من بيتر حتى
"ههههه هيا هيا لقد اعدت لكم الخادمة عشاءا رائع تفضلو تفضلو." تحدث بيتر يحاول عدم خسارة عملائه الكريهيين بعد ملاحظته لنظرة الحقد المنبعثة مني،و في الثانية التالية
عقدة تتشكل على حاجبي
أمي! أمي ليست خادمة
راقبتهم يتجهون للمطبخ
كانو يأكلون مثل الهمج و كانت كل مواضيعهم عن النساء و قلت الادب كنت فقط اتقزز من المنظر..
.. بعد ساعة من الاكل و التخاطر و الشتم..
«كلارك احضري بعض المشروبات» قال بيتر بصراخ
أومئت.
ابتعدت أجهز طاولت المشروبات
عدت جوالات كانو يشربون إلا أحدهم كان ينظر لي بطريقة خبيثة.
لذا و بما اني اعلم جيدا و افهم معنا نظراته انسحبت ببطئ علي أجد الدفئ في غرفتي
..
«كلالارك الى اين» تصنمت مكاني أدير عيناي أبحث عن مهرب و انا أستمع لكلمات بيتر الذي واجهني بنظرات نارية
«أريد شرب الماء فقط» قالت أحاول الاختباء منه
«خذي صديقي الغالي للتجول في المنزل... ههههه... إستمتع... ههههه» تحدث بما جعل قلبي يسقط و الدماء تصعد لوجهي من الغضب
رأيته يبتسم و هو يضع يده على كتف الآخر.
«ههههه...إستمتع... ههههه..» قال أحد آخر
YOU ARE READING
Sinyõra //سنيورة
Random"" الأمر يستحق البكاء... لكنني لا أبكي.... كل شيئ بداخلي يبكي...... إلا عيناي"" "" لم تعد لهفتي كما كانت تلاشت رغبتي تجاه كل شيئ.... إنتهى شغفي للحياة!!.. لم يعد بإمكاني المقاومة.. لقد إستسلمت روحي"" هذه الرواية لاصحاب الذوق الرفيع ترجمة أغلب مشاع...
