بالنسبة لأوليفيا، ستيفانو لم يكن أكثر من مجرد رجل لا ترى فيه سوى يده التي سيوقع بها على أوراق طلاقهم
وفي نظر ستيفانو، أوليفيا لم تكن سوى مراهقة في الثالثة والعشرين يصعب تربيتها وإرضاءها
-أوليفيا رومانوف
-ستيفانو روسو
.
.
.
.
.
.
-بفصول قصيرة
Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
"الإيطالية"
"الروسية"
تجاهلوا الأخطاء إن وُجِدت
فوت وكومنت'ز؟
استمتعوا~
¤¤
صباح اليوم التالي، حينما إستيقظت أوليفيا، كانت هناك أذرع تحيط بها وسيقان طويلة تحبس ساقيها بينها تقيد حركتها
وحينما فتحت عينيها، تفاحة أدم بارزة كانت اول ما رآته وهذا جعلها تصرخ بفزع وتدفع ستيفانو بكل قوتها تتسبب في رميه عن السرير
"أيها المتحرش!" سحبتب الغطاء تغطي به جسدها بينما صاحت بوجه ستيفانو الذي كان يمسك أنفه بملامح متكشرة لوقوعه عليه
"صباح الخير لكِ أيضًا" همس يغمض عينيه حين ألمه أنفه ما أن حاول ضغطه قليلًا
"أي خير هذا وأنت تحرشت بي!" صاحت أوليفيا ترمق ستيفانو بغضب "هل لأنها أول مرة لك برؤية فتاة بجسد جميل كهذا! لذا أنت إغتنمت الفرصة وتحرشت بي أيها المنحرف!"
رمش ستيفانو يرفع رأسه يحدق بأوليفيا بعدم تصديق
من أين أتى موضوع التحرش هذا الآن؟
"أنتِ من أخبرتني أن أعانقك" برر ستيفانو ينهض عن الأرض
"أخبرتك أنني خائفة، لم أخبرك أن تنام معي على الفراش" هسهست تركل الغطاء بعيدًا عن جسدها ثم زحفت فوق الفراش حتى أصبحت أمام ستيفانو تكمل "اعترف أيها القذر، لقد رأيت حلوى أمامك ولم تستطع إبقاء يديك لنفسك"
"عن أي حلوى تتحدثين؟" تساءل ستيفانو يميل برأسه
"أنا!"
لم يعلم ستيفانو اي رد فعل يُظهر
أيضحك لكيف وضعت أوليفيا يديها على جانبي خصرها تعرض كامل جسدها أمامه أم يغضب عليها لرميه على الأرض بقسوة هكذا
