Part. 5

679 12 7
                                    


تولين : هل تعرف سبب بكائي في الليل ؟ اوه بالطبع لن تعرف لاني لم أخبرك سوف أخبرك قصه كانت هناك فتاه لم يكن لها اسم اسمها ما تريد قصتنا هذه تتحدث عن حادثه الانتحار المزودجه أو بالأصح قتل و انتحار في ذات الوقت انه غريب حدوث ذلك صحيح ؟ حسناً انا أيضاً اعتقد بأنه غريب دعني اكمل لك قصتنا هذه هي بدأت من قبل ظهور هذه الفتاه على هذه الحياه لقد كانت قصه حب حدثت بين و الديها و ليتها لم تحدث كانت والده الفتاه تنحدر من عائله متدينه بشكل صارم اما عن عائله و الدها انها عائله صارمه بشأن الزواج و كان يجب عليهم الزواج من احدى اقربائهم فقط لا يستطيعون الخروج من العائله لي اجل الزواج هكذا كانت قواعد عائله والد الفتاه و في يوم من الايام شائت الاقدار ان يلتقيا و يقع في شباك حبها و هي تفعل المثل و أصبح مكانه المحدد لي رؤيت بعضهم البعض هو الكنيسه انها مكان مقدس لي عائله والده الفتاه و في يوم من الايام مثل غيره يلتقيا والديها في الكنيسه و لكن هذه المره لم يكن يوم عادي أبداً كانت نقطه تحول حياتهم تم كشف والديها و والد والدتها أراد قتلها لمثل هذا الفعل المشين و لكن عائله والدها وضعت ألوم على والدتها و قرر والديها الهرب من عائلتهم و بالفعل تم هروبهم بنجاح إلى مدينه صغيره في كوريا و مع مرور السنين بدأت تلاحظ والدتها تغير في سلوك زوجها أصبح عنيف و قذر يأتي مع فتيات الملهى و بعد سنتين من زواجهم أصبحت حامل بفتاه وهي بطلع قصتنا و لكنها لم يكن خبر مفرح لي والدتها بدأت في حلول لي اجهاضها بحجه انها فقيره و لكن لماذا الكذب زوجها يمتلك شركه كبيره و لكنها لا تعيش سوى في منزل صغير متكون من غرفتان و مطبخ صغير و حمام واحد و لكن أراد الله أن تعيش الطفله و مرور حان وقت الولاده صارت الأمور على ما يرام و لكن بعد مضى سنه على عمر ابنتهم بدأت الأمور تصير بشكل عكسي حيث أصبح والدها مدمن و أصبح يقوم بتعنيف زوجته و كانت والدتها تعاني من مرض نفسي حيث كانت تخرج طاقتها من كره في ابنتها التي لم يتجاوز عمرها 8 أعوام كانت بطلتنا في أفضل مدارس في كوريا بسبب ثروه و الدها و أصبح والدها ابعد قليلاً عن المنزل و بعد أن أصبح عمر بطلتنا 17 عام عادت تحركات و الدها بسوء أصبح يقوم بضرب والدتها كثيراً و لكنه لك يكن لي يدع ابنته تعاني لم يكن يقوم بضربها أو حتى الصراخ عليها لأنها كانت من حسن حظها تشبه جدتها والده ابيها و لكن هل كانت والدتها تحبها لا لقد كانت تكرهها تقوم بضربها استخدام يدها أو خدشها و لكن في احد المرات قامت بجرح حاجب ابنتها بأستخدام سكين و لكن لي حسن حظها ان والدها كان هناك و قام باسعافها حتى توقف دمها عن السيلان و في منتصف السنه بدأت والدها كعادته يقوم بضرب والدتها و لكن يبدو بأن صبر والدتها قد نفذ مما دفعها لي قتل زوجها أمام ابنتها البالغه من العمر 17 عام و من ثم قتلت نفسها بقطع عنقها و جعله يتدحرج امام ابنتهم التي لا طلما كرهتها و لكن قبل قطع عنقها قالت و لي اول مره لي ابنتها انها تحبها و لكن تكره كونها المدله لي والدها تلك الفتاه التي ناضلت لي الموت بسلام حتى قابلت رجل و ابنه اقتحما حياتها و وضع كل منهما نجمه في سمائها المضلمه هل يعقل بكون الفتاه وقعت بحبهم لماذا لا تفعل و لكن هي لا تعرف لماذا يميل قلبها إليهم

في منتصف الليل ||In the middle of the night Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ