Part.18..END

300 14 28
                                    


لا تنسى اضاءة النجمة

فقد انتهت تحفه عصرها انتهت حامله معها العديد من المشاعر قاسمت معاً البهجة و السرور وقد رسمت على البعض ابتسامات و جعلت الاخر يشعر بفارشات جميله تتراقص بداخل معدته مخلفه شعوراً لطيفاً و هناك من احترق من احداث الفصل السابق و هناك من بعث الابتسامه لي فقد استجمعت حواسي لكتابه حواري هذا و اردت عناقاً مع من جعل البسمه تزين ثغري اتمنى انني فعلت معكم ذلك ايضاً معكم انكم سعاده لي ولا انسى صديقتي التي ساهمت في انشاء هذه التحفه الفنيه و حسنت منها سوى ارادت ذلك ام لم ترد

و شكراً لعينيك الجميله آلتي قرأت عملي الفني باستطلاع و شغف و اترك اثراً جميلاً يليق بعينيك الفاتنه

تجاهلو الاخطاء لطفاً 💋

...........................................................

آدم : ارنبتي سوف اذهب لي التحدث الى بعض الحشرات و سوف أعود حينئذ

قام بارسال قبله هوائية لها و ذهب الى الشرطة المزعجة

و لكن حالما استقام اطلق عليه الشرطي رصاصه اخترقت قلبه فسقط بجانب جثة معشوقته و الدماء تنتثر من جسد و بقي يلفظ انفاسه الاخيره و هو يتمتم بإسم معشوقته

آدم : تولين ، قمري ، ارنبتي ، جميلتي ، سوف نلتقي قريباً سوف نجتمع مره اخرى و سوف اقبلك عوضاً عن المره الاخيره تولين ........


تمتم بذلك و اغلق عينه  وهو ممسك بيد معشوقته

الشرطي: هيأ اخبرو الرئيس ان العمل قد تم لقد تم قتل ستيفانو آدم و يبدو بان المراه قامت بالعمل المطلوب هيا روسيا تنتظرنا

كان ذلك اخر ما سمعه آدم وهو يستعد للموت مع معشوقته لقد نفذ وعده الخفي لقد وعدها بالوفاء و الموت معاً معشوقه قلبه اصبحت جثه لذلك الموت اسهل من البقاء

.



.



.

في منتصف النهار 12

آنجل: جدة هل يمكننا الذهاب الى والدي ؟

ماريا: حسناً لكن سوف اوصلك و اعود لانه لدي عمل لا يتوجب علي التأخير

آنجل: حسناً شكراً لك جداً

قفز الى احضانها بسعاده

ماريا : العفو صغيري الجميل

.



في منتصف الليل ||In the middle of the night Donde viven las historias. Descúbrelo ahora