14

1.2K 37 5
                                    

نظرت له بخوف وقالت متصنعه الشجاعه:

"على جثتي ايها العاهر!"

تقدمت نحو حقيبتها التي كانت مرميه على الارض كي تلقطتها لكن شهقت بسرعه عندما سحبها تايهيونغ من شعرها والقاها على السرير وعتلاها قائلاً:

"هل تريدين الموت ايتها العاهره؟
اعيدي ما قلتيه وسوف تندمين!"

نظرت له وهيا تحاول ان لا تخاف وقالت:

"على جثتي ايها العاهر!
هل سمعتني الان ايها العاهر!
هل تريدني ان اعيدها لك؟!"
ان. "

صمتت عندما صفعها على خدها بقوه،صفعته جعلت من كف يده ان يطبع على خدها، نظرت له بدموع مليئه في عينها وهيا تنظر لعيناه بشبه غضب حتى قال:

"سترين الجحيم وانتي في عز الجنه!"

كانت تنظر له بعينان دامعه وابعدت نظرها الى الجهه الاخره واردفت:

"ماذا تريد مني؟
انا حتى لست من سنك!
ماذا تريد انا لم افعل لك شيء؟!"

"اريد جسدك الذي جعلني اعشقه!
اريد ان اشعر بقضيبي داخلك باسرع وقت!
اريد ان اطبع علاماتي الملكيه عليكي!"

"انت حتى لا تعرفني!
انت لا تحبني!
ماذا تريد!؟"

اقترب من اذنها وههمس:

"من قال انني لا اعرفكي؟
انا حتى اعلم انكي قلتي لجاكسون انني حبيبك!"

دفعته عنها بصدمه وحاولت ان تهرب لاكن امسكها من معصمها واجلسها على فخديه واردف:

"يبدو انكي تحبين العنف!
حسنا لكي هاذا"

بدء بأنتزاع فستانها تحت محاولاتها الفاشله للهروب، انتهى بها الامر وهيا عارية الصدر، مرر يده يتحسس نعومت صدرها 

"ارجوك توقف!"

صرخت وهيا تشهق شهقات متتاليه وهو لم يعطي اي ردت فعل واكتفه بقوله:

"ستكون ليله حمراء مثل انوثتك"

اقترب من صدرها الذي كان يرجف وبدأ بلحسه بلسانه الحار وبينما هيا تبكي، توقف عن لحس صدرها بسبب صوت الباب الذي يطرق

"من هاذا العاهر الذي بطرق الباب!
حسنا لن اهتم ولن افتح الباب ساوصل عملي"

دفعها على السرير وعتلاها ولكن صوت الباب جعله يصرخ بغضب:

"ما اللعنه!"

ذهب الى الباب بغضب وعندما فتحه رأى شخص يبدو بثلاثينات من عمره وكانت ملامح الغضب تعتلي وجهه

"اين هيا ايها العجوز؟"

نظر له تايهيونغ بحاجب مرتفع واردف:

"هل تقصد حبيبتي ليلي؟"

دفعه وذهب يفتش المنزل الى ان وصل الى الغرفه واما عن ليلي فصعقط واردفت بصدمه:

"جاكسون!"

"اهلا ابنت عمي!
اصبحتي عاهره في المنازل؟"

لم تتفوه بكلمه واكتفت بوضع يدها على فمها بسبب تايهيونغ وجاكسون الذي بدأ كل منهم بلكم الاخر وانته الامر بجاكسون وهوا يخرج من المنزل ويقول:

"ان اخذكي برضاكي او غصباً!"

...

"تاهيونغ عليي الذهاب الى المنزل!"

"لكن ليلتنا لم تنتهي بعد!"

دفعها على السرير وبدأ بتقبيلها ولكنه فصل القبله وقال:

"تجاوبي معي!"

بدأت الاخره بتجاوب معه وبينما يده تتسلل إلى فستانها وتسحبه حتى اصبحت لايغطيها الا حمالات صدرها وسروالها الداخلي، وهوا فقط اكتفه بخلع قميصه وجعل عضلاته البارزه تظهر بوضوح تام...

"هيا انزلي وامتصي قضيبي"

نظرت له بصدمه وبدون تفكير قالت:

"هاذا مستحيل!"

نظر لها بحاحب مرتفع ولاكنها شهقت عندما وجدت نفسها على الارض ووجهها امام فتحت سرواله

''هل سانتظر الى الابد ام ماذا؟ "

نظرت له وبدموعها تملأ وجهها واردفت بصوت مهزوز:

"اتوسل اليك هاذا يكفي
انا اتوسل اليك"

"قفي!''

وقفت الاخره من مكانها ولكنها ابقت نظرها بالارض وهو حملها واتجه بها نحو السرير والقها عليه وعتلاها قائلا:

" لقد شعرت بشفقه عليك فقط لكنكي ستنامين معي هذه الليله"

"كيف!"

"انتي حقا غبيه!
هاذا شيء عادي جدا لانني ضاعجتكِ بالفعل"

"اريد ان انم وحسب هاذا يكفي"

يتبع

~~~
اسفه تاخرت بالابارت 14 بس عندي امتحانات كتير بس رح احاول انزل بسرعه قد ما اقدر وعد♡

شكرا على الدعم 😔💗💗💗

حسابي انستا: yuna_exx

اتمنى تتابعوني هناك 💗

باي لفيوو

69जहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें