69

2

morning

لبست لباسي المدسي وحملت حقيبتي سوداء اللون ونزلت السلالم متوجه مباشراً نحوه باب الخروج وصفعته بقوه، اعلم ان زوجت ابي العاهره لازات مبتسمه منذو تلك الليله التي مرت علي ك اسوء ليله بحياتي كلها...

وصلت المدرسه وكالعاده اول من رايت كان فيليكس و ليلي تقدما نحوي وبدا كالعاده فيليكس بالتحدث بالاول قالاً:
"هل لازلتي متوتره بشان موضوع زفافك، ومن هوا الشخص الذي ستتزوجينه، كيف تعاملك زوجت ابيك، هل انتي بخير، لماذا لا تتكليمن معنا ولماذا  لم تعودي تخرجي م"
"اصمت"
اردفت ليلي بحده وقالت:
"الا ترها كيف هي مشوشه فكيف لها ان لا تتوتر ولا تكلمنا هل انت غبي"
" انا لم اقل شيء انا فقط قلق عليا وهذا من حقي لانني انا صديقها المقرب "

وكل عاده بدا كل منهم بالشجار حتى وصلنا الصف ولحسن الحظ ان لا احد قد اتى بعد وهم لازالو تحت ذالك الشجار الغبي حتى انفجرت بهما قائله:
"الا ترون ان الوقت غير مناسب لشجاركم الغبي يجب ان افكر في هذه المصيبه لا ان اتشاجر انا حقا متعبه"
كل منهم سكت لبعض من الثواني حتى اردف فيليكس:
"يجب ان تهربي"
"هل جننت"
قالت ليلي بصدمه ولكن الاخر نفى بسرعه حتى رجعنا الى سكوتنا للمره الثانيه لكن هذه المره كانت لدقائق حتى رن الجرس وذهب كل منا الى مكانه وبدأ الطلاب بالدخول ومن ثما دخل الاستاذ...

_____

واخيرا انتها الدوام المدرسي وها انا ذا امشي لوحدي في الشوارع الهادئه بعدما ودعت فيليكس وليلي ولكن انا احس بسياره تلحقني منذ ان خرجت من المنزل الى ان خرجت من الثانويه، التفت كي اره سياره سودا فخمه ولكنني لم اكن قادره على رايت من بداخلها  لانها شديدة السواد، ولكن انتابني شعور مخيف حينما اسرعت خطواتي الى المنزل والسياره كذالك اسرعت عنها شعرت بالغضب والتفتت الى السياره السودء

ولكن عندما التفت اذدرت ريقي عندما توقفت السياره وفتح الباب ونزل منها رجل لا انكر انه جميل والهيبه باينه في ملامحه وملابسه،تقدم نحوي بملامح جامده وعندما اقترب مني ابتسم بسمه جانبيه وقال:
"اوه مراحبا اظن انكِ تعرِفينني يا صغيرتي"
ولكنني قلت بحاجب مرتفع وبجده:

"من انت"؟

" اوه هل هناك فتاة لا تعرف زوجها"؟

وسعت عيناي بصدمه واضحه وقلت:
"اذن انت ذالك العاهر الذي يريد ان يتزوجني"

"اوه انتي شقيه ايضا"

اردف ببرود وانا تصنمت مكاني ولاكن سرعان ما سحبني من معصمي الى السياره واجلسني ومن ثما انطلق ولكنني لم اصمت بل صرخت به قائله:
"من انت ايها العاهر"

لكنه لم يهتم واسرع السياره وكان يمكنني ان اره ملامحه الغاضبه وهاذا ماجعلني ازدرد ريقي و اسكت، ولكن هذا ليس من عادتي ان اخاف او اسكت من قِبلِ شخص او ربما لانه واضح على ملامحه الهيبه والجديه...

after minutes

وصلنا منزل كبير اسود اللون وجميل

ولكنه باشر في سحبي من معصمي وادخلني المنزل حتى انني لم اسطتع رايت المنزل بالكامل لانه سحبني من معصمي بوحشيه الى غرفه كبيره و القفل الباب من بعده وتقدم نحوي بغطوات سابته بينما انا ابتعد للخلف وفي الاخر ارتضمت بالحائط وهو رفع كلتا يداي بيده واحد وانا اذدرت ريقي ولكنه اردف بصوت خافض اسطتعت سماعه:

"يجب ان تعرفي كيف تتصرفي وتتكلمي معي لانكِ لا تعريفيني جيدا ميسو، ولكنني اعرف كل صغيره وكبير بكي.. وايضا دورتك الشهريه عزيزتي"

مهلاً لحظه دورتي الشهريه م. مالذي يجري بحق دورتي الشهريه، حسنا والان انا بلا شك وجنتاي تحترقان من شدت الخجل، ما هذه المصيبه الجديده الان

"م. ماذا تر. تريد مني"

"I want you and I want your body baby"

يتبع
اتمنى انو يعجبكم البارت ولاتنسون اذا حبيتو الروايه تشاكوها مع الناس
باي💗😖