البارت التاسع والاربعون

10.1K 769 1.2K
                                    

ضحايا أجرام داعش #

بارت"49"

بقلمي: رهام يعقوب

جميلاتي لاتنسون، التصويت بالنجمه+التعليق بين القفرات شگد ماتكدرون+ماتابعه للحساب بعد چبدي♡

❥❥❥❥❥❥ ☜ ❥❥❥❥❥❥ ☞ ❥❥❥❥❥❥

رحمه:مرات الدعاء ولخشوع لرب العالمين،هم يردلك بشر من الموت،الدعاء هوا رد القضاء مثل مايكولون،ورب العالمين ريحيم بعباده

،بين النايمه ولصاحيه،حسيت،بصورت ماما وحسن كدامي وهما

يبتسمون،بهدوء كمت من الجرباية وتقربت منهم بست اديهم،لموني بحضنهن وبتعدو مني مشو مسافه، ركضت وراهم اريد امشي وياهم
همست بضعف مامااا خوياا لاتعوفوني

تقرب حسن مني
.. روحي لختج محتاجتج

اردفت بحزن ودموعي تجري

_حسن اسينات راحت مو يمي

جري ايدي ومشاني مكان كلش بعيد، أشر على مكان، بعيد منا، دحكت بي شفتها كاعده على المصلايه وتترجا وتدعي بصوت عالي تطلبني من رب العالمين،

خلا اديا على اكتافي
.. اختج ماتكدر بدونج رحمه طلبتج من الحسين وربج ماردها رجعيلاها رحمه هاي بنيتي لاتزعلاونها

عفتا ورجعت اركض مثل الي متيها دربها
وكعت بالكاع تعبانه خليت راسي بوضعيت السجود وصرت ادعي

فتحت عيوني بضعف، احس راسيي ثگيلل
ماگدرر اشيله من المخده عيوني
ماگدر افتحهن جسمي احس مبنج تمامن ماكدر اتحرك مثل شي مكوم فوگه راسي ماگدرر ارفع لا ايد لا رجلل كلشي بيا مكسر

اريد ابجيي احجي ويه نفسي واني مغمضه
بين نايمه وبين گاعده شايفين هل شعور مثل انتا بحلم مزعج وتريد تگعد منه بس ماتگدر اكو شي مانعك

شي بيا مايخليني اصحا،
حاولت اتذكر الصار وياي واني مغمصه واجمع ابافكاري فجئه تذكرت مكالمة
آزر من گال اختج تريد تموتت گبل، حركت الاساني ونطقت،واني اهز راسي اسيانننت لاا اسيناتت تعالييي لاا تعوفيني

حسيت ادين تتلمس بيه احس بصوتهاا بين مسامعي، بس ماصدگ هذا خيال واني مو عايشه اني داتخيل اختي ماتت انتهت حياتها،رجع نفس الصوت ينادي بأسمي

اسينات: ادحك بيها تتحرك بصعوبه وتصيح بسمي اديا ترجف مثل واحد مسافر صار سنين ورجع لبلدا شعور البعد شعور قاتلل، لزمت ايدها وهمست يم اذانها، معثورتييي وياج يروحي ماعوفج خيتوو كومي اروحلج قربان مشتاگه اشوف عيونج بعد بيتي

رحمه: حالوت افتح عيوني بس ماكدرت، عيوني مثل ملزگات نعاد الصوت عليه،بكلمات اقرب لقلبي، رحمتي معثورتي خياتي

ضحايا أجرام داعش حيث تعيش القصص. اكتشف الآن