ان يعيش معها ک زوج ، لكن كبريائه يأبى الرضوخ امام مشاعره . كان ندم السنين ، و الم لا يمكن وصفه او تحمله . 

وضعها على السرير ثم نزع الجاكيت منها و رماه على الكرسي . جسدها المثير الذي يظهر بشكل واضح مع ملابس النوم الخفيفة هذه . 

قمم ثديها تصعد و تهبط مع تنفسها اكتافها الصغيرة العارية و سيقانها الناعمة العارية حتى منتصف وركيها . 

كان اغراء يتجاوز الحدود و يفوق الادراك . بصعوبة كان يمنع نفسه من الهجوم عليها و افتراس جسدها حتى يشبع جوعه . 

كان امر مؤلم بالنسبة له منع نفسه منها . و حتى يرضي نفسه الشهوانية تجاهها قام بتقبيل شفتيها ،،

 قبلة خفيفة كريشة النعام . هذا القدر كافياً بالنسبة له حتى و ان كان لا يرضيه ولو بمقدار ضئيل جدا . 

سحب شفتيه تدريجياً و على مضض ابتعد عنها بعد ان غطاها باللحاف و هرع مسرعا نحو غرفته لانه يعلم اذا بقي قليلا فقط لن يوقف نفسه 

و ربما يؤول الامر الى الاعتداء عليها حتى ينتزع براءتها .تهديدات جده واضحة و لا شك في تنفيذها من عدمه . 

لكن لن يسمح و لو على جثته اللعينة ان تبتعد عنه و لو متراً واحداً ناهيك عن مدى الحياة . انها ملكه ، خاصة به فقط ..

 ولو فكر رجل اخر مجرد تفكير فقط في الاقتراب منها لن يغفر له و سوف يتم قتله في رمشة عين .. 

هي الخط الاحمر في حياته ،، و الباقي يأتي بعدها .كان متبحرا في افكاره حتى ايقظه طرق الباب الخشبي نهض بثقل و تكاسل شديد ،، انه يترنح في مشيته .

 فتح الباب ببطء و اذا به روبن امامه . هلع روبن عندما رأى سيده بهذه الحالة المزرية . مثير للشفقة .

" سيدي .. ماذا حدث ؟ ". 

 صرخ روبن عندما سقط تايهيونغ فوقه . حاول سنده و جعله يتكئ عليه .. 

" سأخذك الى غرفتك .. " . 

مشى به روبن و تايهيونغ يتكئ على اكتافه .

" ﺧ خذني عبر ٲﻟ .. باب الخلفي ! " .

 كان يتحدث بثقل و صوته ثخين جدا من كثرة الشرب .

" كم زجاجة شربت .. انت ثمل جدا لدرجة انك لا تستطيع المشي حتى !!؟ " .

 تذمر روبن من رائحة النبيذ الكريهة .

" ر ربما .. ارب .. عه زُ .. جاجات .. " . 

يتلعثم بشكل اخرق .

" - آلَزوُآجَ آلَأخـــــــوُي - "~𝐓𝐍✓Where stories live. Discover now