روزاليا: هل قلت كل هذا!!!! ماري: روز حبيبتي أقسم لك اذا ثملتي مرة اخرى سأدخل قضيبي الاصطناعي داخلك و سأصفع مؤخرتك هذه روزاليا: اجل اجل لكن اخبيرني هل كان ذالك الشاب وسيم فأنا لا أتذكره ابدا ماري: بحقك يا روز ملامحه مرعبة، حسنا سأذهب لقد تأخرت روزاليا :اذا اراك لاحقا اتجهت روز نحو غرفتها ممسكة الحاسوب الخاص بها تتفقده بعد دقائق ظهرت لها صورة لجوهرة باللون الأزرق إبتسمت إبتسامة كبيرة خصوصا بعد قرائتها للمنشور الذي يقول بأن هنالك حفل معروضين فيه اندر القطع و من بينهم الجوهرة الزرقاء و سيكون مزاد صرخت روزاليا "اجل اجل هذه فرصتي منذ زمن و انا انتظر هذه الفرصة" بعد ساعات و ساعات إستطاعت روز ان تحجز مكان لها من بين الناس الذي يريدون شراء الجوهرة نظرت روز مطولا لصورة الجوهرة و صرخت مجددا "ستكونين لي يا جوهرة جراف بلو"
ويليام: سيدي لقد جزجت لك مكان سام:متى المزاد ويليام: يوم الخميس سام: اذاً لدينا يومان فقط THURSDAY:الخميس بعد يومان هبطت الطائرة على أراضي مدينة باريس تمشي في المطار بخطواتها التي تغري أي مخلوق تبدوا كأحدى المشهورات او المليارديرات أما هي فقط فتاة تتمتع بذكاء لا أكثر كانت ترتدي ملابس راقية كعادتها فمل ما يهمها هو مظهرها ملابسروزاليا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
12:30pm في احد الصالات الفخمة و الراقية التي تتواجد في افخم الفنادق في حفل الذي يجمع فقط كبار المجتمع الراقي الرجال الذي كان معضم حواراتهم عن الصفقات و الشركات و الأرباح اما النساء الذي حوارتهم فقط عن الموضة و الأقراط الغالية، توجد الذي تتفاخر بزوجها و التي تتفاخر بسيارتها و منزلها فهذه الحوارات أبدا لا تناسب روز فهي هنا في هذه الليلة تريد ان تحقق شيئًا واحداً فقط
من ملامحها ستلاخض بأنها في أواخر مراحل الغضب ترتدي فستانا أحمر عاري الظهر و ممسكة بكأس من الشراب كانت مركزة على ذالك الشاب و تفكر قاطع حبل أفكارها صوته"لن يكون ملكك فهو حتى لا ينظر لك" انه هو ويليام الحارس الشخصي الخاص بسام سيلڤيا:هذا ليس من شأنك، و انظر الى نفسك انت فقط حارسه الشخصي ليس لديك مرتبة هنا نظر لها بنظرات جدية و تكلم بجدية " كما أخبرتك لن يكون لك، فهو يريدها ماكرة، جدية، جذابة و أهم شيء يريدها جريئة و هذه ليست مواصفاتك يا سيلڤيا "
شعر ويليام بنظرات شخص ما حوله بدأ يتفقد المكان بعينه ثم وجدها... تناظره بنظراتها الجذابة ممسكة بكأس من شراب العنب، إبتسمت له إبتسامة مجاملة اما هو الذي وقع لها فقط من إبتسامها لكنه شعر بأنه قد رآها من قبل ولكن ما أكد شعوره هو وشمها الذي يتواجد في فخذها، والآن ها هو أكد شعوره لكنه لا يتذكر من تكون او أين قد رآها من قبل
قاطع حبل أفكاره صوتها الأنثوي ما أن رفع رأسه وجدها أمامه موجهة له كأسا من شراب العنب أخد الكأس منها و اردف "من تكونين" نظرت له بأعين جذابة ثم قضمت أسفل شفتيها و اردفت "روزاليا، ناديني بروز" هو نوعا ما تذكرها لكنها لم تتذكره أبدا فهي تحاول إغرائه فقط لأنها تريد ان ترى صغيره منتصب فهذه فقرتها المفضلة وضعت اناملها على صدره تتحسسه ثم بدون انذار وجهت اناملها الى قضيبه و طبطبت عليه ثم اردفت"صغيرك سيخرج من مكانه تحكم به" ثم ضحكت بصوت عالى و اتجهت قاصدة الجلوس في أحد الكارسي اما هو الذي يناظرها بإنصدام من شدة جرأتها فهو لم يرى أبدا في حياته أي فتاة بهذه الجرأة
"سيداتي و سادي نعلن إفتتاح المزاد" ظهرت ملامح الفرح في وجه روز فور سماعها لهذه الجملة و ما هي إلا دقائق ثم دخل أشخاص يرتدون البدلات الرسمية و قفازات باللون الأسود ممسكين في يدهم القطع النادرة واحدة تلو الأخرى روزاليا: اللعنة متى سيدخلون الجوهرة الزرقاء، روز حافظي على أعصابك فهي تنتظر بفارغ الصبر محاولة الحفاظ على أعصابها في نفس الأنثاء هو كان ينتظر دخول القطعة فسبب حضوره الى هذا المكان هي الجوهرة الزرقاء بعد دقائق قاموا بإدخالها فور ان لاحظت عيناي روز الجوهرة صرخت بصوت غير مسموع و بدأت نبضات قلبها بالإسراع فالجوهرة تتواجد داخل صندوق زجاجي نظرت لها روز مطولا مع إبتسامة شر "هذه الليلة ستنامين مع والدتك، سأقدم لك خدمة خمس نجوم يا صغيرتي" ______________________________________
