[katsuki x reader][كاتسوكيx القار ئ] تكملة (لست لعبتك) (not your toy)

وحام صعب!

الشهر الرابع

"كاتسوكي!!!!!!!!!" قلتي بتذمر من السرير، "ماذا؟! ملامح هذه المرة؟!! " قال بتنهد، "اين انت!!!!! " قلتي بنفس الطريقة، "في غرفة الجلوس! اين سأكون بربك! " قال بغضب، "هل انت تصرخ علي؟! 😔" قلتي له بتذمر، "لا عزيزتي لكنك تتذمرين كثيرا الفترة الاخيرة! " قال لكِ، "ماذا تفعل! " قلتي له، "العب العاب الفيديو! ماذا تريدين! " قال بنفاذ صبر، "آآآآه!! انت لا تحبنييييي😫 " قلتي له، "ليس مجددا!! بربك! تعرفين انني افعل! لكنك نائمة طوال الوقت انا اشعر بالملل! " قال لكِ، "هذا يسمى وحام! ليست مشكلتي ان طفلك يستهلك طاقتي!" قلتي بتذمر، "آه ماذا تريدين قولي من الآخر!!" قال بعصبية، نزلتي له و وقفتي لتريه يكمل اللعب، "آآآه!!! كاتسوكي!!! وزني يزداد!!! "

(عتبرو اوشاكو هي هيكاري عشان مالي جلد ارسم💀)
"ابتعدي قليلا! " قال اثناء اللعب، " سأتصل بتويا، سيأخذني لأشتري المثلجات بما انك غير متفرغ لتذمري" قلتي له و انتي تبتعدين عنه، نظر لكِ ب💢 ،
رمى مقبض اللعب و سحبك اليه، "انا لم اقل انني غير متفرغ، انتي من تقضين وقتك بالنوم و لا تعيرينني اي اهتمام🙄" قال لكِ و هو يمسك خدودك بين يديه، "حسنا نحن الاثنان مخطئان، هل تريد ان نحضر العشاء معا؟! " قلتي له و قبلتي انفه، "لا، طلبته بالفعل دعيني حاضره من المطبخ كنت انتظرك" قال لكِ و نهض عن الكنبة، فتح البراد حتى شعر انكِ سحبتيه و وقع ارضا، "اظنني عرفت على ماذا اتوحم" قلتي له و انتي تعانقينه، "م-ماذا؟! " قال بتفاجؤ، "وحام على رائحة زوجي الحبيب، الكراميل....راحة شعره المنفوش....اشتاق لك كثيرا!!! " قلتي بتذمر ايضا
"هل كان من المفروض ان تسحبينني هكذا؟! قال وجهه احمر و غاضب،

(المفروض واضح الشي يلي عم يصير بالصورة😭)
" انهضي الآن! " قال و رفعك عنه، وضعك بكرسي في غرفة الطعام، "سأحضر العشاء، ابقي مـ-ـكـ-ـا-نـ-ك" قال بحدة، "هااي! " قلتي له بضحك، "يا الاهي، حملها كابوس" قال بتنهد، "هل قلت شيء؟! " قلتي له، "قلت انني انزعج من الناموس! " قال و ذهب ثم عاد مع العشاء، بيتزا بالبيبروني له و صحن سلطة مع ستيك بالدجاج لكِ، "ماذا؟! غير عادل!!!" قلتي بتذمر، "عليكي تناول طعام صحّي" قال لكِ، "آآآآآآآه!!! 😫😭" قلتي بتذمر و صراخ، "بربك توقفي عن الصراخ و التذكر اصبت بصداع!!!!!!!!!😾" قال لكِ بغضب،
"آآآآآآآه!!!! انت تصرخ بوجهي!!!" قلتي له بتذمر، "م اللعنة...." قال بصداع، تنهد و ادخل بفمك قطعة بيتزا، "الآن خليها قبل ان اضع شيء آخر بفمك! " قال و عاد ليأكل، "شكرا حبيبي 😘" قلتي له و اكملتي طعامك،
انتي فقط تحبين ازعاجه طوال الوقت لانه منعم من الذهاب للوكالة،
بعد ان انتهيتي من الاكل  نهضتي و قلتي له، "غدا لدي انا و مينا موعد عند الطبيبة لنعرف جنس الجنين، ايقظني صباحا قبل ان تذهب للوكالة" قلتي له، "ستذهبان بمفردكما؟!" قال لكِ، "بما انك و كيريشيما مشغولان سأذهب مع شينزو" قلتي له،"آه، حسنا، لكن لا تقسي على نفسك استطيع احضار الطبيب للبيت اذا اردتي" قال لكِ، "اووو..لطيف، لا شكرا، اريد ان آخذ نفس من البيت و السرير و المكان هنا" قلتي له، "نعم طبعا، فأنا ممل في نهاية المطاف" قال بعد🥱🙄،
"لا تكن غيور! الست متحمسا لحفلة كشف جنس الجنين؟!!" قلتي له بحماس، "طبعا، امي قادمة اليوم لتساعدك بتحضير الحفلة و التجهيزات، و سمعت ان تويا في موعد هذا الاسبوع" قال لكِ، "تويا؟! في موعد!!! و انا لا اعرف؟! هذه مسأله عليي حلها! " قلتي و ذهبتي لإحضار هاتفك،
"تويا!!!!! انت تواعد بدون اخباريي!!! " قلتي له، "هل وصل الخبر بهذه السرعة؟! هم..نعم..هناك فتاة اعجبتني من بين العمال في الوكالة...و هي قوية و لطيفة ايضا، حسنا لديها الروح المرحة،و هي جميلة" قال لكِ، "هم.......انت واقع لها بشدة؟! " قلتي بضحك، "كما يمكنني ان اقول" قال بضحك، "حسنا حظا موفقا " قلتي له، "حظا موفقا بإزعاج باكوغو بإستمرار" قال بضحك، و اغلق الخط، "كاتسوكي!!! انت تقضي وقتا زيادة مع تويا، منذ متى تحكي لهم ماذا يحصل في البيت؟!!" قلتي له بغضب، "لم احكي شيء قلت له كم انت مزعجة بسبب وحامك الغبي،" قال لكِ، "ليس ذنبي! " 😩☹️، قلتي له، "حسن حسنا اعرف" قال و عانقك، "احبك" قلتي له، "احبكما" قال و هو يعانقك و يد على بطنك، "حسنا نعست، سأعود للسرير، تصبح على خير!" قلتي له بإبتسامة،
حسنا، منذ ان بدأ يكبر بطنك اصبحتي تأخذين السرير كامل، و هو ينام على الاريكة، 🥲

"هيكاري هل حقا ستدعينني انام لوحدي؟" قال لكِ، "يمكنك فرش الفوتون بجانب السرير" قلتي له، "انسي الامر تصبحي على خير" قال بخيبة امل،
صعدتي لتنامي، و عندما جلستي على السرير انقطع التيار الكهربائي، و صوت الريح يصفر، "م-ماذا لا " قلتي بفزع، انتي تخافين العواصف الرعدية، استخدمتي قدراتك و انتقلتي لغرفة الجلوس، كان جالس يقلب بهاتفه،"خائفة؟ " قال بإبتسامة جانبية "نعم! و ماذا في الامر" قلتي بعبوس، فضحك، "تعالي الى هنا" قال و فتح لكِ حضنه، عانقك من الخلف و انتما تشاهدان على هاتفه، "كاتسوكي" قلتي له، "ماذا؟! " قال لكِ "هل تحبني؟" قلتي له بتدلل،"و هل لدي شخص آخر لأحبه؟ " قال بإبتسامة و قبلك بحب و شد على عناقك، عندما رعدت السماء حشرتي نفسك به اكثر، "انا هنا لا شيء لتخافيه، فأنا الرقم واحد لهذا الاسبوع اتذكرين؟" قال بضحك، "يكفيني انك بجانبي عندما احتاجك" قلتي له و قبلتيه مجددا، "اشتقت للنوم بجانبك" قال لكِ، "و انا ايضا" قلتي له بإبتسامة، "حسنا، لننام على السرير فوق، الكنبة لا تكفينا بعد ان تضاعف وزنك" قال بإغاظة لكِ، "ليس ذنبي، هذا طفلك، و.....طفلي ايضا، انا سعيدة بوزني" قلتي له😒، "انا احبك كيفما انتي سمينة او نحيفة" قال لكِ، "لست سمينة!! انا حامل فقط! " قلتي له، ضحك و حملك، "لازلت استطيع حملك بين يدي، كما فعلت يوم الزفاف" قال بغمزة، صعدتما و نمتما معا بهذه الليلة العاصفة.
يتبع....