:
ثَقُلَتْ عليك مؤونتي
إني أراها واهية
فافرح فإني ذاهبٌ
متوجِّهٌ في داهية
الملاك الساقط
البارت
العاشر ...
"لما تناديني بهذا الاسم السخيف
توقفي ذالك مشين "
لم تكن تستمع له بل كانت تركز على
شيء اكثر اهمه يبدو كذالك لانها كانت
سرحا بطريقه ثملى
"الى من تنضرين ؟!"
عندما سئلها ذالك هي ابعدت نضرها
عن ذالك المكان ونضر له بتوتر واجابت
"لا لاشيء "
"اوه من ذالك الفتى هل انت مغرمه به "
"لا لاشيء من هذا توقف عن قول ذالك "
"اذا لما كنتي تنضرين له
بتلك الطريقه "
اردفت بتلعثم
"انا .اا انا فقط "
"انت فقط واقعه هذا واضح "
"اخرسس ايها المعتوه "
"من تنعتين بالمعتوه يا سمكه التونه "
"توقف عن ذالك جيمينا "
"وانت توقفي عن مناداتي بهذا الشكل "
....
"لما توقفت "
سئل ذالك الشيطان الذي كان يسير
خلف يونغي
هم الان عبرو البوابه الى عالم البشر
لكن على ما يبدو هناك شخص متربص لهم
"يبدو ان الالفا هنا "
استدار ليرى ذالك الغاضب ذو العيون
الحمراء التي كساها الون الاحمر من شده
الغضب والتعطش للدماء والقتل
"يبدو انك ايضا تتعدى على حدودي
ايها الشيطان "
ضحك يونغي ب استهزاء يبدو الذي
امامه متعطش لدماء ليونغي
"ليست الارض من حدودك
يا مسخ "
"افضل ان تسحب كلامك لانك لاتعرف
ماذي يستطيع فعله الذي امامك
ولا تنسى انك ايضا مسخ "
