ردت امشط شعري طويل وكثيف كلش جانت شجن دائما هيه تسرحه اليه... حاولت اسرحه...

صفنت من اتذكرت امير شلون چان يحبه ومن چنت اتعارك ويكفشون شعري يسرحه اليه ويضفره حتى لتشوفني بيبي وتكتلني...

زهگت روحي وعفته...
ما خليت مكياج ما اعرف...

استحيت انزل جوا... وهو ما اخذني وياه ما اعرف شنو من بشر اجه ابالي هو هم مجبور عليه... بس هجومه عليه ميوحي لهل شي

شلون انزل هسه حرت

شويه واندگت الباب... دخلت سجى وشجن

روحي ركضت حضنت سجى... حسيت روحي چن عصفور محبوس بقفص وفگوله الباب...

بقيت شابكتها حيل حتى هيه استغربت... بس مجنت حاضنتها بس لان مشتاقتلها لا...

چنت اريد اشبع روحي بالامان... كرهت الضياع والغربه الحسيتهن البارحه...

اريد حظن ما انفر من عطره... حظن يحتويني

گالتلي مبروك ويوم تفرحينه بلولد ...
قلبي انقبض من هل طاري... اني الموضوع كله احسه عقوبه وتنتهي ما اتخيل روحي اعيش عمري ويا ويصير عندي اطفال...

يمه الله لا يگولها..
ما رديت عليهن لان تقريبا حفظت حچيهن... بقيت ساكته
يسالان بيه... بقيت اجاوب اي و لا...

خللي مكياج وشجن سرحت شعري...

وگالتلي وهيه تباوعلي بامرايه الميز...

اخير مره اسرحه الج... منا وهيج لازم تتعلمين تسرحين شعرج وحدج كبرتي بعد...

وجهي عبس وانقهرت... كل شي گاعد يصير صدگ كاعد يكبروني ويحملوني مسوليه...

احسهم شويه شويه جردوني من طفولتي من شعور الامان...

حتى هل اشياء البسيطه منعوها عليه...

شويه ودخلن نسوان... سلمن عليه وباركلي وطلعت وياهن سجى وشجن...

ما گتلهن ابقن عكس البارحه...

بقيت افتر بلغرفه...

وبعدها دخلت عليه بنيه بنفس عمري مدت راسها ملامحها حلوة ناعمه وجهه طفولي ... گالتلي بسرعه

طلع مو...

باوعتلها باستغراب...

كتلها منو...

گالت بشقه... الايوبي

هااا

صلاااح صلااااح

ممتعوده على اسمه...عبست و كتلها

اي...
دخلت بسرعه... باستني من خدي... وهيه صافنه بوجهي

اهلكتني عيناكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن