ذيبة اصهب

' البـارت الرابع والثلاثون '

بدأت حكايتنا بالحرب
وانتهت بحذف الراء

°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•

- وكفت مصدومة واني اشوف اسلحتهم عليةة واحد صااح

** ارمي ولكككك

- دنكت بالكاع صارخةة من بدوو يرمون بشكلل مرعبب
صرختي خلت هدى تشمر ابنها وتجي تحظني بقوةة بقيت حاظنتها بقوة وخوف دموع ماكو بس رجفة خذيت حيلي حسيت جسمي نمل طحت بالكاع وايدي ماكدر ارفعهم من الرعبة
هدى بسرعة رفعت واسي وتباوعلي وجها اصفر وحجت

هدئ ' خاتوونن بسس اتنفسيي لٱ تخاافيننن كلبجج كلبجج لٱ يتأذةة خااتوننن تسمعيني فدووةة

- اباوعلها بس ماكدر احجي وشة قوية بـ اذاني صـارت الالوان بوسط عيني غمضت عيوني بقوة اريد اقوي نفسي

دقايق واسمع اصوات وهوسة رفعت راسي بصعوبة دقايق وتوضحت الصورة عندي وجان شوف الولد دخـلو مـاعرف شصار وشلون
مدري منوو شمر الغترة وصرت جوا الجناحة وهدى نفس الشي .

- اندفعنا للمطبخ بلحظات سريعة هدى لزمت نفسها اما اني انشمرت بالكاع لان ماعندي قوة كلبي راح يطلع من مكانة من الخووف
البنات التمو عليةة ، صارت عيني على عباس لازم السلااح ويرمي
اسمع البنات يحجون وياي بس ماكدر ارد
غمضت عيوني وبعد ما حسيت بشي .

' رسـل ; شصار وشكـو ماندري ؟!
وكعت خاتون وصرخت الاطفال وهوسة الولد
اخواني وابوي ظل يتعاركون وي الهدو علينةة عباس كظ اسلااحة وظل يرمي عامي شامي
مصطفى يتعارك وي اثنين ويريد ياخذ السلاح واصهب طابگلة تلاثة وحاير بيهم ،  جيرانية طبو واخذو الاسلحة منهم وطلعوو الولد الهادين علينة

- ابوي يخابر بعمامي ومدري منو والولد يردون يهدون عليهم وبلگوة كاظينهم ، فزيت من سمعت صرخت هدى
طفرت الها واشووفها منگعة خاتون مي وهيا لٱ حس ولا نفسس
بقيت واكفة بمكاني واني اشوف وجها ازرگ طفرت مروةة فتحت الباب مال المطبخ وصرخت  .

مروة ; اصهههببب الحگككك

رسل ' بس انفتح الباب الولد طفرو علينة خازرينن ما اهتمينة الهم بكد ما خايفين على خاتونن
اصهبب طب كدامهممم وصااح