" مهلا سوكجين أين تذهب " صرخ يونغي
" تايهيونغ ينتظرني في الداخل علي الذهاب له " قال جين و هو يبتعد
دخل سوكجين المكان و كان يبدو ک كوخ مهترا نظر حوله يبحث عن تايهيونغ لا يعلم لما يريد لقاءه بمكان كهذا أنه مخيف و سوكجين يشعر بألم في إيسره و كما يشعر بالأختناق إيضا يشعر كأنه كان هنا قبلا لكنه فقط لم يهتم لشعورة و أخذ يبحث عن تايهيونغ إلي أن وجده كان ليفرح سوكجين الأن لكن ما يرأه يجعل قلبه يبكي دما لقد كان تايهيونغ مقيد بسلاسل من الحديد و جسده به جروح كثيره كما أن هناك ثلاثه أشخاص أخرون معه واحد يركع ک حال تايهيونغ بينما الأخران يتحدثان بما لا يسمعه أقترب أكثر كي يسمع و يرأ الفتي الراكع أرضا لكنه لم يسمع أو يرأ شيئا
" سنلتقي مجددا " هذا كل ما سمعه سوكجين من الفتي الذي لا يرأ وجهه قبل أن يغرس السيف في صدره و يقع مفارقا للحياه ليقع سوكجين أرضا أيضا
" أه " تأوه سوكجين أثر وقوعه أرضا عن سريره
" لقد كان حلما مجددا و اللعنه أنا أحلم به منذ أسبوع أهذا له علاقه بصداقتنا " تسائل سوكجين نهايه كلامه فهو منذ تلك الليله التي تحدث بها مع تايهيونغ و هو أصبح أقرب له أعترف جين أن الشاب حقا أستطع هدم أسواره و كسب صداقته أصبح يخرج معه ليس كثيرا و معظم الخروجات تكون رقفة يونغي و جونغكوك لكن سوكجين أصبح قريبا من تايهيونغ كثيرا خلال هذا الأسبوع لقد شجعه يونغي و أخاه كذلك لأن سوكجين كان يخشي أقترابه من البشر و التعامل معهم لكن وجود تايهيونغ أضاف و غير الكثير بحياته ، سوكجين سعيد للغايه بهذا سعيد من هذه العلاقه هو لا يصنفها تحت مسمى الصداقة حرفيا هو قرر ترك الأمر ليسمي نفسه كما يشاء كي لا يخربه ، لكن الفتي خائف يخيفه ذلك الحلم كثيرا هو دائما يشاهد ذلك الشخص يموت ثم يستيقظ أثر وقوعه
.
.
.
." لما تأخرت جيني " قال تايهيونغ و هو ينظر للذي جلس بجانبه
" كنت نائم ، و قد رودني حلم سيء " قال جين فقد قرر في طريقه أن يخبر تايهيونغ ربما يفيده
" ماذا هناك أخبرني " سأل تايهيونغ و هو يربت علي كف الأخر بحنان
" حسنا ، أنا منذ أسبوع أحلم أنني أذهب لمكان يبدو ک الكوخ و لكنه مهترى لأنك أخبرتني أن أقابلك في الداخل و حينما أدخل أبحث عنك لكنني لا أجد لك أثر و عندما أراك أجد مقيد بسلاسل من الحديد في الارض و جسدك مجروح بشده و هناك شاب لا أرى وجهه يقتله رجلان و حينما يموت يغشي علي ثم أستيقظ " قال سوكجين كلامه بسرعه كأنه يغني الراب ثم أخذ يلتقط أنفاسه بصعوبه