chapter fourty one

Začít od začátku
                                    

اللعنة على ذلك الفتى الوغد

مؤخراً كانت علاقتنا متوترة بسبب اشتون اللعين
الذي حاول التدخل أكثر من مرة ،

لا تزال علاقتنا مزيفه بالطبع ، اقترح لوسيان أن نستمر بعد أن رأى اشتون وحبيبته و رأى كيف كنت اخفض رأسي كالجبانة الخاسرة

عند التفكير بالأمر وقف لوسيان بجانبي العديد من الاوقات و المرآت حتى عندما كنا أعداء فقط
حتى عندما لم أكن أعرفه جيداً

أنا لا أريد خسارته

"بيث!!؟ أنت تبكين مالذي حدث ، هل فعل لك ذلك اللقيط لك شيء أقسم إنني سأقتله"

"أنا بخير اشتون و سأكون بخير أكثر أن أبعدت يديك عني"

أبعدت قبضتاه عن ذراعاي و خلقت مسافه بيننا
مسحت دموعي

كنت اقف أمام آشتون الذي كنت آراه كأروع رجل بالعالم ، الرجل المثالي ، الوسيم ، المذهل النبيل

لكن الآن ما أراه هو رجل عادي بشخصيه مضطربه لا يعرف ماذا يريد!

ربما لوسيان محق عندما قال العيون المحبة عمياء ، فهي لا تستطيع رؤيه الحقيقة البشعة لمحبوبها و تغض الطرف عنها.

على قدر مبالغه بالاعجاب عندما تتوقف عن حب هذا الشخص فهو يسقط من الارتفاع الهائل الذي رفعته له ، فيصبح صغير جداً حتى يكاد لا يرى

مؤخراً بدأت اشمئز من تصرفات أشتون خاصه عندما كان يلقي بالتلميحات و يحاول التفرقه بيني وبين لوسيان و في المساء يتجول مع حبيبته و يكذب عليها بالالاف الكلمات الكاذبة

لقد رأيته في اكثر من مكان و لم يتغير

جعلني هذا اتسائل كم كنت غبية عندما أحببت

"انظري لقد غيركِ علي أيضا،!! انا صديقك المقرب بيث ، أهتم لأمرك أكثر مما يفعل ، هذا
الرجل لا يفعل لكِ شيء غير التسبب بالألم"

"ماذا تظن نفسك حتى تحكم عليه ، هل كنت معنا ، لقد كان لوسيان معي دائماً و بجانبي دافع عني ضد اقربائي ، جعلني أبتسم عندما كنت ابكي بيأس ماذا تعرف أنت!"
نقرت على صدره بغضب

الغضب الذي يأكلني لأنه يظن إنه أفضل من لوسيان

"من الآن و صاعداً أنت زميل لي و فقط ، لا تتدخل بعلاقتي و لا تتحدث معي عن شيء خارج إطار العمل ، لا أصدق إنك تغيرت لتصبح شخص مقرف هكذا"

تجاوزته ، و سرت متجاهله ندائه بعدي

_____________________

 Having  Axel's HeartKde žijí příběhy. Začni objevovat