Fake slackers كسالى مزيفون

الفصل92 - هذه المرة ، سوف يتأثر حقا! سوف يبكي حقا!

تحدثت المجموعة عن كل شيء. لقد شربوا كثيرا ولم يعودوا يحجمون عن ما يريدون قوله ، وانجرف موضوع المحادثة من الألعاب عبر الإنترنت إلى المعجبين بهم.

كان الرجال يتجاذبون أطراف الحديث فقط حول هذه الأشياء.

في عالمهم ، الذي لم يكن قد تم جره بعد بمرور الوقت ولم يكن واسعا بعد ، كانت هذه المشاكل غير المهمة ذات أهمية قصوى.

"في المرة الأولى التي رأيتها فيها ، كانت تحمل كتبا من مكتب هيئة التدريس. كانت تنظر إلى الأسفل وهي تمشي وكدنا نتصادم مع بعضنا البعض... لم يكن هناك شيء مميز في ذلك ، ولكن عندما نظرت إلى الأعلى ، ابتسمت في وجهي. اللعنة ، ما زلت أتذكر ذلك حتى يومنا هذا."

كان السطح ينهار وكان من الصعب حمل الكراسي هنا ، لذا فقد نشروا بضع أوراق من الصحف على الأرض ووزنهم بعلب الجعة.

جلس شي يو بجانب الباب الحديدي. مال إلى الخلف قليلا على الباب ، ومد يده ، وسحب علبة جعة من الكيس البلاستيكي. أدخل إصبعه في اللسان الدائري وفتحه ، وأمال رأسه إلى الوراء وشرب بضع رشفات بينما كان يستمع.

انزلقت جعة الباردة من حلقه.

وضع شي يو العلبة بجانبه ، وحدث أن ضغط كفه على ظهر يد هي جاو.

كان وان دا يحمل سرا مشاعر حب لشخص ما أيضا. لقد شرب كثيرًا هذه المرة وتحت تأثير الأشخاص الذين سبقوه ، تابع ذلك. "نعم ، لا اجرؤ على إخبارها أنني معجب بها..."

عادة ما كان وان دا يثرثر أكثر من أي شخص آخر. في اللحظة التي يعرف بها شيء ما ، لم يستطع الاحتفاظ به لنفسه. حتى لو قام شخص ما بإغلاق فمه ، فسوف يتسرب. لكنه أبقى مشاعره تجاه الفتاة في الفصل المجاور سرية لفترة طويلة.

استدار شي يو وألقى نظرة جانبية على هي جاو. "أنت شجاع للغاية. بماذا كنت تفكر؟ لم تخاف من أن تموت؟"

يمكن أن يخبر هي جاو أن شي يو كان يشير إلى اليوم الذي اعترف فيه.

لم يقل شيئا. قام بقلب يده بهدوء حتى كانت راحة يده متجهة للأعلى و شبك أصابعه بين اصابع شي يو ، ممسك بيده.

ثم قال هي جاو ، "كنت خائف."

بالطبع كان خائفا.

كل تلك المشاعر الواعية والأفكار التي لا يمكن السيطرة عليها. أراد أن يقترب لكنه لم يجرؤ على التصريح بنواياه بصوت عال.