ستيفاني ، التي فكت خبل 3 أمتار حسب رغبتها ، قامت بمهمة مرافقتي بطريقتها الخاصة.
أثناء أخذ الفصل ، فكرت فجأة في الأمر ونظرت إلى النافذة ، واستطعت أن أرى ستيفاني جالسة على شجرة وتستمتع بقيلولة مثل القطة.
الشعر القصير الذي تم قصه بشكل عشوائي ، والملابس المريحة بدون كي ، والشعور بالاسترخاء ينبع من جسم صغير ونحيف.
نظرا لمظهرها غير العادي و أجوائها الفريدة ، أصبحت السيدة التي تتجول في الحرم الجامعي على الفور موضوع اهتمام الأطفال.
"واو ، هل هذه ستيفاني تسوالوفسكي الحقيقية؟ عبقرية المبارزة بالسيف؟"
"إذا كنتِ لا تمانعين ، فهل يمكنكِ لعب مباراة من المستوى المتوسط؟ أنا آسف إذا كان هذا يزعجك."
"هل تتذكرين عمي؟ شارك عمي أيضًا في مسابقة المبارزة!"
عندما كان الأطفال يتجمعون حول النافذة يسألون هكذا ، ستيفاني ، التي استيقظت من نوم عميق ، خدشت شعرها كما لو كانت منزعجة.
"...... أليس عليكم أخذ الدروس الآن؟"
ومع ذلك ، فإن اهتمام الأطفال في ستيفاني لم يهدأ. وكنت أنظر أحيانا إلى ستيفاني ، التي كانت محاطة بالأطفال ، أثناء فترات الراحة.
'هل تنوي حقا التدخل بيني وبين دوق يانوس؟'
لم يكن الأمر أنني لم أفهمها على الإطلاق. لا ، لم أترك الأمر حتى بعد فهمها مائة مرة.
أصبح الدوق يانوس يتمتع بقوة هائلة في سن مبكرة جدًا ، وكان على الشخص البالغ المناسب أن يعتبر من واجبه تصحيح ذلك الطاغية الشاب.
لا يوجد الكثير من الأشخاص الذين يحرسون محيطه ، ومن بين أولئك الذين يقومون بحمايته ، لا يوجد الكثير ممن لا يعرفون ذلك. ومع ذلك ، ما الذي يمكن أن يكون السبب وراء سقوط الجميع دون أن يصدروا صوتًا في التنفس؟
هذا لأن الدوق مُجرد شخص مجنون وخطير لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما سيفعله. بقتل الناس بيوم وبوجه مبتسم ، والاعتذار فجأة حتى بعد ارتكاب مذبحة لا ترحم.
كيف سيكون رد فعله على نصيحة ستيفاني الصادقة؟
لا شيء يمكن توقعه.
في لحظة ، في رأسي ، تم رسم صورة الدوق، الذي كان يثق في مساعدة ستيفاني ويعتمد عليها، وهو يقوم بقطع رأسها في نفس الوقت.
'أخت ، لماذا تفعلين هذا؟ بعد كل شيء ، عدتِ إلى العالم ويجب أن تعيشي وقتًا طويلاً جدًا. توقفِ عن فعل هذا من أجلي.'
فكرت في الأمر بنصف قلب قلق ونصف قلب محبط. لكن على النقيض من ذلك ، كنت أتطلع أيضا إلى نوع التغيير الذي ستجلبه إلى يانوس.
أنت تقرأ
I left the time limited villainous duke without saving him
Mystery / Thrillerحدث ذلك فور بلوغي العاشرة مِن عُمري في حياتِي الثانية. حينها، وجدتُ الشرير الصغير الذي كان يجب على بطلة الرواية أن تنقذه. في الروايات عند وجود الأشرار والشخصيات الإضافية، من المُعتاد أن نُساعدهم، سواء كانت بطلة الرواية أو البطل الذكر أو شرير. على ك...
