nine

3.5K 186 230
                                    

جين هل ستذهب اليوم؟

سألته اذا كان سيأتي ام لا

ل يُجيب لا ،لا اعتقد انني أُريدُ الذهاب
حسناً إذاً
لم أكن أُريد إحراجه والسؤال عن السبب لذا فضلت فقط الموافقه
إذهب أنت من أجل محبوبتك

لِ يقول وهو يبتسم لي ويغمز في نهايه كلامه

نعم نعم  ،حسنا إلي اللقاء

أنهيتُ مُكالمتي معه وذهبت للإستعداد

بدأت بإرتداء بِذلتي السوداء وساعه OCTO FINISSIMO سوداء اللون لِتَزيد من وَقار الشّكل الخارجي لِ ملابسي

__

 قامت كريس بالاعتناء ببشرتي لتكون مؤهله عند وضع المكياج،وضعنا ماسك للوجه وماسك للعيون وللشفاهه لم اكن اريد وضع كل تلك الاشياء لكن كريس ظلت تقول انه يجب ان مستعده من كل الجهات استعدادا لاي شئ ,لم افهم مقصدها لكنني فقط وافقت

وجههك أصبح جاهز ،لكن متي سوف يصل الفُستان ؟

قالت كريس

لأرد عليها لأعرف ايضا
ليقاطع صوت الباب حديثنا
لأقول بحماس لقد وصل

لأفتح الباب لِ رَجُلٍ يرتدي بذله سوادء وكأنه أحد الخدم الموجودين في قصر والدي ،لِ يَقوم بإعطائي الفستان
قمت بفتحه لانه كان متواجداً في عُلبه مغلفه باللون الاحمر مع شريط يحاوطها باللون الاسود
لأفتحه ليظهر أمامي فستان باللون الأسود ،يالهي كم كان جميل 

بدأت بإرتداءه كان فستان طويل مفتوح بِفُتحه أسفل الفستان تبين نصف فخذي الأيسر ،وأكمام طويله في الجانب الأيمين ،وكان لا يحتوي علي أكمام في الجانب الأيسر
قمت بوضع بعض من المُجوهرات علي مِعصم يدي وخَاتِمُ فِضي اللون
بدأت كريس بوضع بعض من المكياج لي ،فقط لمساتٌ بسيطه تبرز ملامح وجههي
لتقول جيسيكا أنتِ مستعده الآن
ذهبت لآري نفسي في المرآه ،كان الفستانُ بغايه الروعه لأُضيف حقيبه سوداء اللون لِتَزيد من جمال الفُستان


__

ليدخل ذالك الرجل مفتول العضلات التي تغطيها تلك البذله السوداء الواسعه عروق يده البارزه و عيناه الزَرْقاوان التي تجذب الفتيات وسامته جعلت كل الفتيات ينظرون إليه لكن هو فقط يبحث عن فاتنته تلك التي سرقت قلبه ،لكنه لم تكن وصلت بعد
ظل جالساً ينتظرها
الا ان دخلت تلك الفاتنه بِفُستانها الأسود ذو الفُتحه أسفل فخذها الأيسر ،كان ذالك القابعُ أمامها يجول بنظره نحو ملابسها المغريه ،أو بمعني أصح جسدها ،جسدها المنحوت ذو الخصر المرسوم كان ينظر لملامحها البهيه
أحمر وجنتيها
خاتَمُها الفضي
ومِعصم يدها الذي يحمل أصناف الجواهر

You're Mine || أنتِ مِلكيOnde as histórias ganham vida. Descobre agora