*وفي جهة اخرى* ذهب فلاد مسرعا لعند ليا ليدخل و يجدها جالسة على فراش المستشفى ممسكة لهاتفها غير مهتمة لطبيب الذي يزيل تلك الرصاصة و بالطبع بواسطة ابرة التخدير. لاحظت ليا دخوله و سئلته عن لورا ليقول لها انها مع ارون ببيته فانصدمت الاخرى و نيتها قد طارت الى الفضاء (مثلكم🦦) ليا"بخبث":اتمنى لهم ليلة سعيدة. فهم الاخر ما تعني بذلك ليبدأ بالضحك على افكارها. *عند لورا و ارون* دخلا الاثنان البيت او بالاحرى قصر و كان فخما بحق. ارون:هل انتي جائعة؟ لورا:نعم لكنني لا احب طعام البيت لذلك سأطلب من الخارج (فهمتوا🌞). ارون:اكي و اطلبيلي معك. لورا: نعم و ستدفع ثمنه. أرون:حسنا لا مشكلة فأنا غني جداا كما تعلمين🙂 لورا:كلب مغرور🐶 ارون:أ هكذا تعاملين رئيسك بالعمل؟! لورا: لو كنت أعتبرك رئيسي لن أخرج مع او آتي معك. ارون:اذا ماذا تعتبريني. لورا "بسخرية":حبيبي ارون"بدراما مزيفة": اوو هل تحبيني لهذه الدرجة؟ لورا:حسنا بصراحة انا لا احبك لكنني معجبة بك. ارون:اذا يجب عليك ان تحبيني. لورا:ولماذا؟ ارون "بهمس":لانني احبكِ! سمعت لورا ما قاله و انصدمت و فرجت لانها احبته بالفعل لكنها تريده ان يعترف هو اول لتقول له: وانا ايضا احبك يا كلبي.🌚 ارون:كنت اعرف ذلك لكنني لا اعرف انكي سمعتي. لورا:اخخخ ان سمعي حاد. ارون: حسنا حسنا، اذا هل نتواعد؟ لورا:حسنا. كاد الاخر ان يتكلم لكنها قاطعته بكلامها المنحرف:لكن سأنام معك بغرفتك. ارون:بالطبع موافق كلبتي.🦦 لورا:حسنا و الان هيا سأطلب الاكل فأنا لم انسى ذلك. ارون "بضحك":نعم نعم اطلبي. مر الليل بسلام و لم يحدث ما في بالكم🙂و عند الاخرين ايضا. حل الصباح و بدأت ليا بتجهز نفسها للخروج من المستشفى لان حالتها بخير و قد كانت ستخرج مع فلاد ليقضيا يومهم بالخارج فارتدت...

اتى فلاد و أخذها من هناك ليقضوا يومهم بالخارج مستمتعين مع بعضهم بينما عند كلابنا استيقظت لورا لتبحث عن ارون بالغرفة و الحمام و لم تجده فعرفت انه بالاسفل لتقوم بروتينها و تنزل اسفل و بما ان اليوم عطلة ولن تذهب الجامعه فستذكره بالذهاب لعند والده هي لا تنسى بسهولة و تتذكر كل شيء بتفاصيله. لاحظ ارون نزولها مرتدية...

شرد فيها قليلا فبالرغم من بساطة لبسها الا انها تبدو مثيرة بحق لتقاطعه بقولها"بغرور":اعرف نفسي مثيرة ولا اقاوم لكن على الاقل قل صباح الخير. ارون"بغرور مشابه":ههه لا تقاومين نعم لكنني اظل اجمل منك. لروا:لا انا الاجمل و اعتقد انك نسيت قولك بأن نذهب لزيارة جدك ااقصد ابيك. ارون:اخخخ نسيت ان اليوم يوم عطلتك، حسنا سأجهز نفسي و نخرج نفطر و بعدها نذهب لعنده. لورا:اوكي بايبي. وبالفعل قلب الاخر قد سقط ارضا لتلك الكلمة بالرغم انها قالتها بدافع المزح فقط، تجاهل حالة قلبه و يذهب ليجهز نفسه ليرتدي...
Deze afbeelding leeft onze inhoudsrichtlijnen niet na. Verwijder de afbeelding of upload een andere om verder te gaan met publiceren.
بعد ان فطرا بمقهى انطلقوا لعند ابيه. رنت ارون الجرس لتاتي الخادمة و تفتح الباب ليسألها ارون:اين ابي؟ الخامة:انه بالصالة. ارون:حسنا. دخلا الاثنان بعد الخادمة ليذهبوا للصالة ووجدوه هناك يدخن ، لاحظ الاب قدومهما ليقول "بسخرية":اوه ابني ارون اتى ليزورني و من هاته المثيرة التي معه؟ كان ارون سيجيبه لكن سبقته الاخرى بقولها "بسخرية": وهاته المثيرة التي معه هي حبيبته و زوجته المستقبلية و اثارتها لا تناسب عجوز اخرق مكانه كلب مافيا🌚. انصدم الاثنان ردها و كان ارون فرحا لقصفها له بينما الاخر انصدم هو يعرف انها حبيبة وكان فقط يمازحه بكلامه لكنه تعرض لقفص منها. الجد"بإحراج":... ________________
