«الحلقـــــه الاولى »
روايـــــــــة
«هل كانَ حلماً...؟»
( ارواح ــ مُهشَمه )
بقلمي... ... لؤلؤة _البحار ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
:- سديت القرءان ونزلته عالسجاده گمت من مكاني طلعت اركض على صوت مقدام
باوعتله واگف بالهول والموبايل على اذنه لازمه بإيده الترجف
لون وجهه المخطوف وبياض شفته وبلع الريگ يبسن گلبي ونشفن الدم بجسمي..
گعدت ع الگاع مهدود حيلي شفافي يرجفن وعيوني مركزه على مقدام وعلى كل حركه تبدر منه
نزل الموبايل سده باوعلنا وهو شفافه ترجف جر نفس بقوه وزفره بهدوء ابتسامة فرح نرسمة على وجهه
گال و عيونه تفتر بيننا... اتصل رقم غريب بيا يگول اكو بنيه تعرفكم بمستشفى الـ .****
حره... گمزت من مكاني رحت عليه اركض اتصل فدوه مقدام اتصل ع الرقم... گلتها بشهگه طلعت من نص گلبي
اتصل مقدام على الرقم وفتح السبيكر ثواني واجاه صوت حياة..
من الفرحه سجدت بالگاع واني ابجي ورتيل طگتها هلهوله رجعت گمت بسرعه
سحبت الموبايل من مقدام وگتلها
... حياااااة وينج
حياة... اني بخير لتخافين بس بيبي مريضه بهالمستشفى وفلوس معندي حره ساعديني
حره.. دااجاوبها انسحب الموبايل من عندي اخذه مقدام وگللها
مقدام... اهدي حياة ولتخافين جاييكم مااتأخر عليكم
حياة... لا مقدام مو هسه الطريق مو امان الصبح تعال
مقدام... لا صديقي عنده سياره لتخافين
حره... ضلت حياة تتوسل وتحلف بيه يأجل جيته للصبح
بس هو ماقبل دگ رجل الا يروح هسه
وصدگ خلى وطلع ضليت ابجي وهي تهدي بيه وتگول
...لتبجين اني بخير الحمدلله عدت على خير وطلعنا منها...
تحاول تهديني بس مبين الحزن طاغي عليها
كل كلمه تگولها تسحب نفس يهد جبال وياها
سديت الخط ولليل كله ابجي واحمد الله واشكره ان حياة رجعتلي سالمه وسمعت صوتها من جديد
لثاني يوم العصر خابر مقدام من صديقه وگال
مقدام... جايين بالطريق حضرو عشا رتيل راحت تطبخ واني وسالي من الفرحه نرگص
سالي رگضت تجيب جگليت من المحل واني وگفت انتضر بباب البيت باوعت حتى جيرانه واگفين بباب بيوتهم منتضرين جيتهن
ESTÁS LEYENDO
هل كان حلماً ...؟ (الِعراق_المُصغَر)
Ficción General... الملامح الي بالدفتر ملامحج والعيون التشبه التوباز هم عيونج" دزيتله... ليش هيج كاتب؟ جاوبني... لان كلما اشوفج گلبي يرف عليج علگتي براسي وبـ "جفن عيني" من يوم الشفتج مامر يوم وليله مامريتي ببالي مابيوم كدرت انام ليله كامله كل تفكيري بيج بكِ...
