اجعل مجرتي مضيئه بنجمه منك ✨
_______________
وها هم ثلاث اشهر يمرون الان
وقد بدأت ف شهرها الرابع بالفعل
"تايهيونغ هل انت مستيقظ؟"
همست بهدوء له"اجل هل هناك خطب ما بك أو بالطفل؟"
سال بقلق"حبيبي لا تقلق انا فقط اريد تناول البطيخ"
عدل جلسته وجلس علي السرير باعتدال بينما ينظر بساعه هاتفه
"بطيخ بالساعه الثالثه فجرا؟؟"
قال بصدمه بينما ينظر لها بتسائل"ماذا افعل اذا طلبات طفلك لا تنتهي"
تنظر له بلطف محاوله إقناعه بتلك النظرات"حسنا حسنا لا تنظري لي هكذا"
تأفف بينما يستقيم بينما ميرا تبتسم بسعاده"لا تنسي إحضار الكاتشب أيضا"
قالت صارخه من بعيد بينما هو يخرج من باب المنزل حتي تسمعهأغلقت الباب خلفه وقررت مشاهده التلفاز قليلا حتي يعود
عاد تايهيونغ من الخارج بعد مده
"انت محظوظه أنني وجدت بقاله تعمل اربعه و .."
توقف عن الحديث فور التفاته لهايجدها تجلس بينما أمامها العديد من أصناف الطعام وترتدي أحد الهوديز الخاصه به وتشاهد التلفاز
تنهد علي حالتها المزريه واتجهه لها ليعطيها ما أرادت ثم جلس بجانبها ليشاهد ما ستفعل
فتحت العلبه التي بها قطع البطيخ واحضرت الكاتشب و وضعته عليها وبدأت بتناولها
كاد تايهيونغ أن يتقيأ من القرف الذي يشاهده أمامه
نظرت له بتسائل
"عزيزي ما بك هل انت مريض ام حامل مثلي؟"
تحدثت ببلاهه ثم أعادت نظرها للتلفاز"هل انت مجنونه؟ تضعين الكاتشب علي البطيخ؟"
"لا تسالني انا أسأل الذي بداخلي هو الذي يريد"
"أتمني أن لا يأتي له تسمم"
"هلا توقفت عن الحديث وذهبت لتحضر لي شيئا اكله لأنني حقا اتضور جوعا وانا الان اراك برجر وقد أكلك"
ينظر لها تايهيونغ بذهول كبير
"انت تمزحين أليس كذلك؟"
CZYTASZ
'حُب مُعذب'|| Kth
Romansعينايَ تنُظر لصورِك أريدها ان تثقُب الزمان والمكان لتصل وأخيرًا إليكِ لتتسربَ ليلًا إلى جسدك ليكُن بيننا حديث عَيْنٍ لعيْن وحديث جَسَد لجسَدْ لقد تسربتُ إليكِ خلسةً واختلطتُ بكِ ومعك فأصبحنا اليوم ( أنا وأنتِ ) كيانًا واحدًا ومزيجًا رائعًا