.
.
.
.
جوهان...
جنت حيل تعبانه جاي افقد كل طاقتي مجاي اتحمل كلش عيوني افتحهم ينسدن من وحدهن
فجأ دخل امير واجا يفك الاصفاد الي جانو رابطيني بيهن ايي جانو حاطين بيدي اصفاد فتحهن بمفتاح بس تاذيت لان مسويات اثر بيدي وموجعاتني لزمني من وره وطلع من جيبه قطعه قماش سوده ربط عيوني بيها مكمت اشوف شي
امير.. خليج هاديه حنطلع منا اي صوت اي نفس تلكين ملك الموت يمج ياخذ روحج
انا سكتت لحد ما اخذني وصعدني بسياره وجنت حيل هاديه وخايفه بس دموع تنزل وبس حسيت الطريق طول حيللل والسياره تمشي وكتها نمت بدون وعي
كعدت على احد يهز بيه بجتوفي بعدني معصوبه العينين ما اشوف بس اسمع صوت هادء يكلي نزلي وصلنه
ساعدني انزل وجان لازمني حسيت دخلنه مكان ونزلت ادراج بعدها سمعت باب انفتح وشخص دفعني حيل
واجه يمي وخر العصبه من عيوني هسه وضح نضري وشفت انو انا بغرفه الون الاسود واالابيض والفضي طاغي بيها الي دخلني طلع وقفل الباب وانا بعدني على الارض مابيه حيل انهض نفسي تكورت على نفسي وضميت ركبتي لصدري وبديت ابجي واشهك وادعي الله يساعدني وطلعني من هذا المكان
....
____________________
نهايه بارت
يتبع ....
YOU ARE READING
1828
Romance"القصه عراقيه " ان كان حبك خطيئه فأنني غارقا في الذنوب . . غَنيلي السَمَّار البيچ يتغنى . . . يا مَن هواهُ كثيرَ الهمِّ أورَثني ارفِقْ فحبكَ كالأديانِ يُعتَنقُ . . . give me more . . . بيها مشاهد +18 لا انصح بالقراء الذين اعمارهم تحت ال18سنه
