𝐁𝐑𝐎𝐊𝐄𝐍...
بعد وفاة زوجته المهووس بحبها و ابنه الذي كان بأحشائها انقلب الى وحش مجنون كل ما أصبح يريد القيام به هو الإنتقام من الإمرأة التي كانت السبب في خسارته ،
الإمرأة التي كانت الطبيبة المشرفة على ولادة زوجته لكنها ماتت أثناء ذلك ،
قلب حيات...
- فصل جديد - أنتظرتعليقاتكمبينالفقرات { قراءة ممتعة }
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.
" أنت تبالغ ريو توقف .. ألا ترى أنظار الجميع ناحيتنا ؟ " خاطبته بصوت مهزوز تحاول التحكم بكبت تآوهاتها بصعوبة و إخفاء ضعفها ناحيته يعلم جيدا كيف يثير رغبتها بما أنه الشخص الذي يمارس الحب على جسدها بكل أنواعه
توقف عن ما كان يفعله بها لأنه أوقع كلاهما بمصيبة و نسى أمر الصفقة تماما فهو لم يعد يراقب نظرات ميليسا كل ما أصبحت تسيطر على عقله الآن هي آيليث
إستدارت ناحيته لتقابله و تردف " إذا كنت تريد كسب رضاها إذهب ضاجعها و كف عن إستغلالي " أنهت عبارتها بهدوء ، لقد كشفت غايته من اللحظة التي أتى ناحيتها و قبلها
" لست مهتما بجسدها .. " أجابها دون إهتمام
" لكنك مهتم بخاصتي ! "
" كل ما يخصك يعتبر ملكي الشيء الوحيد الذي لا أهتم به بخصوصك هو مشاعرك .." بينما كان يداعب خصلات شعرها حيث كلاهما أصبح ثملا الآن
كان كل من ريو و آيليث منغمس بمحادثتهم العميقة ليأتي أحدهم و يقاطعهم ..
" سيد كلارك ! " إنزعج ريو من قدومه ليكتفي بسحب آيليث من خصرها ناحيته و يجيبه بنبرة باردة
" نعم .."
" الآنسة مارتينز تريد الإنضمام لك ..." لقد جذب إنتباهها أخيرا خطته نجحت ، ريو ليس شخصا يقاوم لكن بفعلته كسر كبريائها و جعلها ترضخ له
" أخبرها أنني منشغل قليلا لنلتقي بوقت آخر " رفضها .. رفض الإمرأة التي الجميع يبحث عن رضاها الليلة .. رفضها على الرغم من أنها هي من أتت لعنده
عاد رجل لعند سيدته يهمس لها ما أخبره ريو لتنظر له و تجده منشغل مع آيليث غير مهتم بمن حوله يثبت لها أنها ليس الوحيدة الخلابة هنا و ليست مغرية مثلما تفكر ليجرح غرورها
