ملاحظة صغيره نسيت قولها: أحداث القصة تدور في باريس فرنسا مدينة الأزياء والموضة.
نبدأ بإذن الله تعالى وبصلاة على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام
تذكير: أضمه داخل أحضاني لأشعر به يضمني بشدة له وهو يقول: لا تتركيني ديالا أنا أحبك
مرت الايام أتى نهاية الأسبوع يوم زفاف ميلسا ومازن...
في صالة تعم الضجة والموسيقى الهادئة والكثير من الصحافة ورجال الأعمال والقليل من المافيا يقف هو وزيد ينظرون إلى مازن المليئ بالتوتر بشكل يثير الضحك تقدمت له مباركة من علي الذي أتى مع زوجته وطفله الصغير
علي: مبارك لك ايها العريس الوسيم مازن : أهلا بك علي شكرا لك علي:ما به عريسنا باغته زيد بالكلام :متوتر ليقاطع كلامهم قدوم تاليا بفستانها الاسود الطويل وهي ممسكة بذراع مروان الذي يرتدي بدلة رسمية كباقي الشباب
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لينظر لهم علي بغيرة وغضب أما سارة فهي تنظر إلى تاليا بحقد وكره وترمقها بنظراتها فهي ايضا ترتدي من اجمل الفساتين الغالية الثمن ولكن مع ذلك الكره والحقد لم يهدأ أبدا مع مرور السنين ف علي لم يحب أو يعشق سوى جميلته تاليا للآن . ليقاطع للمرة الثانية هذه الأجواء المليئة بنظرات التوتر والبرود والحب والغيرة والحقد والكره نزول جميلاتنا لتنصب جميع النظرات لهم
تنزل عروستنا الجميلة كانت مثل الملائكة بفستانها الابيض وتاجها الذي يغطي على كامل رأسها يخبأ خصلاته الشقراء الجميلة والقليل من المستحضرات التجميلية فوق غاباتها اللامعة بفرحة وأحمر شفاه
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
