السلام عليكم
نبدأ بالصلاة على الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام
شيء هام بنهاية البارت .
هذا الفصل من وجهة نظر الشخصيات.
* ديالا:
دخلنا المنزل بعد أن اخبرت يزن بأن نعود للمنزل كان
هادئ جدا أيقنت أن جوري نائمة أنظر إلى يزن الذي
تخطاني ولا كأنني مرئية أنا حقا أكرهه آه لالالا لا
استطيع كرهه
صعدت ورائه إلى الغرفة لاراه ممدد على السرير
ويد على بطنه المعضلة ويد يغطي بها عينيه
لأتجاهله وأدخل المرحاض. وأنا لا أعلم لما كان
غاضباً.
Flash back
يجلسون جميعاً ويتكلمون عن الصفقات وإذ تقع
عيناه على مروان الذي يمشط ديالا بنظراته لتصبح
سوداء حادة من الغضب ويقف ويقول: سيد
روبنسون لنتكلم غدا امرأتي تعبة أليس كذلك حبي
ديالا (بهدوء): نعم أنا بالفعل متعبة
لتقف تريد أن تسبقه لكن باهتها بلف يده المعضلة
حول خصرها النحيل بحدة
ديالا (بهمس): أنت تؤلمني
لم يكلف نفسه بالرد عليها ويكمل طريقه
End Flash back
خرجت ورأيته لازال كما هو لأقول
ديالا: ألا تريد الاستحمام
لم أتلقى أي كلمة فظننت إنه نائم أقترب وأصعد
بجانبه على السرير واقول بغيظ : لديك غرفة
بالفعل لما تنام بغرفتي. أنا حقا سأقتله يوماً إنه
مستفذ يا بشر. تنظر إليه ثم تكمل : الذي يراه
نائم يقول عليه من الملائكة وهو شيطان بحد ذاته
وأنا أتكلم مثل المجانين لأنام أحسن لي
لتضع رأسها على الوسادة وتغط بنوم عميق فهي
لديها سرعة بالنوم وإن فجرت قنبلة بجوارها لن
تستيقظ.
يزن:
بعد أن خرجت من الملهى بغضب من نظرات مروان
لها فالغيرة أعمت عيوني لا أدري كيف وصلت إلى
المنزل من السرعة. تخطيت ديالا التي تنظر إلى
أرجاء المنزل الهادئ
تمددت على السرير أحاول التحكم بغضبي كي لا
