رُومانيا ، فَرنسا ، اليُونان ، ألمَانيا
هوَ ذَهب لَها كُلها يا عَزيزي ، وأرسَلَ لِي اَغلى الهدَايا التِي تَصلنِي يَوميا
غَمز جيمين بَينما يتَحدث إلَى صديقه، يُونقي
أَليسَ الذهَاب معَه أهم مِنَ الهدَايا ؟
نَطقَ يُونقي بَينما يتنَاول الفَراولة المُغمَسة بالشُوكولاتة الدَافئة
أوه هُوني ، انا حَرفياً لا أهتَم ، بالمُناسبة بَعد العَشاء سَأُريك المُجوهرَات التي وَصلتنِي مِنه مِن فرنسَا
لَيتَ تَايهيُونغ ذَهب مع جُونغكوك بَدَل الذهَاب إلى اليَابان !
تَذمر يُونقي صَارِخاً بَينمَا يَحشِر وَجهه بالملاَئَات الرِيشية
لِيَضحك جيمِين عَلى صَدِيقه ، لِيطرق البَاب مِن خَادمتين
أُدخل
سَيدِي الصَغير العَشاء جَاهز فِي القَاعه السَادِسه !
قَالت الخَادمة الأولى بينَما تَنحني 90 دَرجة
لِتقُول الخَادمة الأخرى بَينَما تَنحني كالأُخرى
والسَيد جيُون أرسَل لَك خَمس حَقائب سَيدي ، مَتى تُريد أن تَفتحهُم لِكي نُجهز الغُرفة ؟
هُمم ، نَظر ألى سَاعته السَابعة والنِصف.
حَسنا سَيدي الصَغِير
لِتخرُجن الخَادِمات مِنَ الجنَاح
حسَنا يُونقياه ، لِنَذهب !
