إنتهى نامجون أخيرا من اللعب بعدما لعب بجميع الألعاب تقريبا وذهب إلى كيم
كيم بضحك: يبدوا أنك إستمتعت نامجون ببتسامة: كثيرا.. أن أشعر بالجوع لنذهب لتناول شيء كيم: أنا أيضا هي يوجد مطعم قريب لنذهب له نامجون: حسنا هي بنا
وتوجه كل من نامجون وكيم للمطعم وبعد دقائق أخيرا وصلوا لأن المطعم ليس بعيد كثيرا ودخلوا وجلسوا على أحد الطاولات
النادل بحترام: مذا توريدون الطلب سيداي نامجون ببتسامة: أنا أوريد اللحم المتبل والكيمتشي وأنت أبي كيم: أوريد كيمباب و راميون النادل: حسنا سيدي
وذهب النادل ليحضر الأكل نامجون: أبي أنا سوف أذهب للحمام كيم: حسنا إذهب لكن لا تتأخر
وذهب نامجون للحمام وفي طريقه إسطدم بشخص ما ووقعا على الأرض
نامجون: أنا أسف سيدي لم أراك الشخص ببرود: ألا ترى أمامك نهض الشخص من الأرض وتبعه نامجون نامجون بنزعاج: أنت أيضا إسطدمت بي يعني أنت أيضا لا ترى
نضر شخص لنامجون بنضرة دبت الرعب في قلب نامجون لا كنه لم يضهر ذالك
الشخص ببرود قاتل: إذهب من هنا قبل أن أفعل شيء لا يعجبك لا ننكر أن نامجون خائف لكن لاكنه حاول قدر المستطاع إخفاء ذالك نامجون بتحدي: مذا سوف تفعل إن لم أذهب
حاصر الشخص نامجون على الحائط ومزج شفتيهم مع بعض وأصبح يقبله بعنف ونامجون يائن بألم ويحاول إبعاده لكنه متل الحجر لا يبتعد وأيضا جسم نامجون يبدوا صغير وضعيف مقارنة بذالك الشخص.... وبعد خمس دقائق أخيرا إبتعد ذالك الشخص عن نامجون وتركه وذهب بكل برود كأنه لم يفعل ولا شيء وترك نامجون يحاول إستعادة أنفاسه المسروقة
نامجون بغضب: أحمق حقير كيف يتجرئ ويقبلني غسل وجهه المحمر من كثرة الخجل وتوجه نحوى والده
كيم: أين تأخرت نامجون بنزعاج: إسطدمت بشخص وعندما قلت له أسف قال لي هل أنت أعمى.............(سوف أختصر عليكم القصة).......... وذهب وكأنه لم يفعل شيء كيم بضحك: هل رأيت وجهك وأنت غاضب تبدوا مضحك نامجون بنزعاج: أبي ليس أنت أيضا مذا سوف أقول لوكاس لو عرف أن شخص غيره قبلني كيم: لا تخبره نامجون: لكن نحن لا نقوم بتخبأت أي شيء عن بعضنا كيم: هذه المرى فحسب ضل نامجون ساكت حتى لمح ذالك الشخص من ستة أخرون نامجون بغضب: أبي أنضر إنه ذالك الحقير الذي قبلني كيم: أي واحد بينهم إنهم سبعة نامجون: ذالك الشخص الذي شعره بين الأبيض وزهري الفاتح كيم بتفاجئ: واو إنه حقا وسيم نامجون بنزعاج: ليس لتلك الدرجة كيم: أنضر إنه ينضر لك نامجون بغضب: إنه حقا يستفيزني هيا لنذهب لم تعد لي شهية للأكل كيم بضحك: حسنا هي لنذهب دفعوا الفاتورة وخرجوا من المطعم وتوجهوا نحوة المنزل كيم ذهب لمنزله ونامجون أيضا ذهب لمنزله وصلت 11مساء ونامجون كان يشاهد التلفاز حتى سمع صوت طرق الباب بقوة إتصل على هاتف لوكاس وبعد مدة قصيرة رد
لوكاس: ألو صغيري هل تحتاج شيء نامجون بخوف: لوكاس أين أنت لوكاس: أنا لازلت في العمل صغيري لماذا نامجون ببكاء : لوكاس هناك من يكسر الباب ويحاول الدخول لوكاس بخوف: نامجون إختبئ حتى أتي حسنا نامجون ببكاء: أرجوك لوكاس أتي بسرعة أنا أشعر بالخوف لوكاس بخوف: حسنا صغيري أنا أتي إختبئ أنت حتى لا يجيدوك
أقفل نامجون الخط وذهب بسرعة نحوى غرفة وإختبئ في الخزانة الملابس ضل هناك حتى سمع صوت الغرفة يفتح بدئت دموعه بنزول بغزارة من كثرة الخوف وهو يضع يديه على فمه حتى لا تخرج شهقاته ويسمعوها بحث ذالك الشخص في الغرفة كلها وضلت له الخزانة إقترب منها يتفتحها لكنه لم يجد أي شيء خرج من الغرفة وذهب إلى الأسفل وبعد عشرة دقائق خرجوا كل تلك الرجال من المنزل
زفر نامجون براحة وخرج من تحت السرير نعم لقد إختبئ تحت السرير عندما دخل ذالك الشخص ليبحت في الحمام إغتنم الفرسة وإختبئ تحت السرير (كم أنت ذكي يانامجون 😂) ضل نامجون متكور على نفسه فوق السرير حتى سمع صوت لوكاس يصرخ بإسمه لوكاس بصراخ: نامجون صغيري أين أنت نزل نامجون يركض وإرتمى في حضن لوكاس يبكي نامجون ببكاء: أين كنت لقد شعرت بالخوف لوكاس بخوف: هل أدوك صغيري أخبرني نامجون ببكاء: لا لقد إختبأت لكن لا أعرف من يكنون هل تعرفهم لوكاس لوكاس بكذب: لا أعرفهم حبيبي لا أعرفهم نعم لوكاس كان يكذب عندما قال أنه لا يعرفهم حمل لوكاس نامجون وهو لف قدميه على خصر لوكاس
لوكاس وهو يربت على رأس نامجون: يكفي صغيري بكاء لقد ذهبوا ضل يربت على رأس نامطون حتى نام لكن لا زالت تخرج منه شهقات لطيفة صعد لوكاس للغرفة وغير لنامجون ملبسه ولنفسه أيضا ووضع نامجون على السرير و إستلقى جنبه ونام هو أيضا وهو يعانق نامجون
مر أسبوع على هاذه الحادثة كانت ساعة 5.30مساء ونامجون كان عائد إلى المنزل لأنه كل أحد يذهب إلى والده مع 4ويأتي مع 7 هذا في علم لوكاس لكن اليوم قرر العودة إلى المنزل باكرا لأنه يشعر أنه شيء سيء سوف يحدت لذالك قرر العودة ليطمئن على لوكاس وصل أخيرا للمنزل لكنه وجده مفتوح شعر نامجون وكأن قلبه توقف عن العمل بدء يسير بخطوات بطيبئة حتى وصل للباب وفتحه ......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ يتبع ياترى مذا سوف يحدت في البارت القادم مذا تتوقعون
أوريد أن أخبركم أن
الشخص الذي أسطدم به نامجون هو...... هو.... شوقا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهاكذا شكل شعره بالرواية بين الأبيض وزهري الفاتح نلتقي بارت الثالت قريبا أحبكم 😘ولا تنسوا دعمي لأكمل في هذه الرواية
