لعنة المستقبل (مكتمله)(قيده التعديل) بقلم.الهام صبحي

الفصل العاشر

ما تنسيش الڤوت (النجمة) ياقمر وكومنت جميل برايك ❤ الكومنت ببفرحني اوي والله يابنات🥹❤

  لعنة المستقبل

  البارت العاشر

«بسم الله الرحمن الرحيم»

اللهم صلى وسلم على سيدنا محمد تسليما كثيرا🌟
🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺🌺

في صباح يوم جديد على منزل الفتيات حيث تشرق أشعه الشمس  الجميلة على تلك النائمه لتستيقظ وتفتح مقلتيها لكنه تغلقهما  مجدداً لكى تعتاد على ضوء الغرفة وتفرك مقلتيها بكسل وتجلس على الفراش وهي تقوم بتحديق إلى الوقت في الهاتف لتجد أن الوقت تخطى الثامنه لتضع الهاتف على المنضدة التي بجوار الفراش وتنهض لتذهب إلى المرحاض وتقم بتبيدل ثيابها بآخري تصلُح للخروج وبعد مرور وقت طويل تخرج أسيل وتذهب إلى باب غرفتها وتفتح وتتوجه إلى المطبخ وتقم بإعداد القهوة المميزه خاصتها بعدما انتهت أسيل من صنع القهوة ذهبت إلى الشرفة لتحدق في الخارج وهي ترتشف من  كوب القهوة وهي تحدق في الماره من يذهب إلى عمله ومن يُقل اطفاله إلى المدرسة لترى ما جعلها تتذكر الماضي الالِم وهي تحدق إلى  السيدة التي تقف مع اطفالها وتودعهم بحب بعدما ركبا باص المدرسة تراها تودعهم لتتذكر أسيل أشياء  كثير حدثت في الماضى ماضي أسيل الطفلة

في مكان ما في حديقة الميتم نرا فتاة صغيرة تجلس على الأعشاب الخضراء ويظهر عليها الحزن الكبير وهي تحدق إلى أحد الفتيات الصغار وهي تقف مع العائلة الجديد التي أتت لكي يتم تبنّى طفل  أشخاص لايستطعون الانجاب يحصولً على أبناء ليصبحو عائلة جميل، تحزن أسيل كثيراً  لكن ليس علي تبنّى تلك الطفلة لا لا يا أصدقاء هي سعيدة من أجلها ومن أجل أن تتخلص تلك الفتاة الصغيرة من ظلم تلك المديرة الشريرة من وجهات نظر أسيل الصغيرة هي تعتقد أن تلك المديرة التي تُعذب الاطفال الصغار في الميتم ويتم معاقبتهم على أتفه الاسباب ومنها أن يتناولون وجبه اضافيه آه آه  خافت اطلقتاها أسيل من شرودها وهي تتسأل لماذا  فقط لماذا يحدث هذا مع هؤلاء الأطفال الأبرياء انهُم فقط أقصى احلامهم أن تذهب تلك المديرة وتبتعد عنهم هما ليس لهم ذنب، الذنب ذنب الاهالي هؤلاء الأطفال، لماذا فقط ينجبون إذاً، أن كانُ لايستطعون تحمل مسؤولية طفل صغير ها لماذا يتركونها أمام الميتم هل هكذا يتركًُ ابنائهم هكذا بكل  هذه البسطة، يتركنهم يعانًُ هُنا ويتعذبون آه آه يا إلهي لماذا هذا العالم قاسي هكذا لماذا،  أسئلة كثير ليس لا أجابة تتكون في عقل أسيل الصغيرة لتنهض هذه الفتاة وتذهب إلى شقيقتها بعدمت قامت مسحت تلك الدموع من مقلتيها وهي شارده و ها هي تذهب إلى مكان تواجد آسيا وچنا وعمر لتجدهم يلعبنا في  أحدى غرف الميتم بتلك الالعاب المسمى الكوتشينه بعدما أتشاجرت أسيل  كثيرًا مع مديرة الميتم لتأتي بها
آه هل هذا هو العدل، أن تلقي بطفل صغير هكذا أمام مكان لأ تعلم شيءً عنها سوا ما يُطلق عليها ميتم او ملجاء الاطفال الصغار، أنتَ لأ تعلم ما يحدث بداخل ياصديقي أنا هُنا أتالم كثيرًا فقط ومن أجل ماذا من أجل طعامي فقط أين ذلك الخطأ الكبير الذي يتم معاقبتي، عقاباً كبيراً من أجله آه أنا صغير كثيرًا لكنني قد عنيتُ كثيرًا هنا ولا أحد يعلم ذلك، أين أنتِ يا أمي، أين ذهبتي وتركتني هنا أُصرع لكى أحصُل فقط على حقوقي الطبيعي، أين ذلك الذنب الذي قط أخطاء به بحقك أنتِ لكى تتخلصي مني بهذه الطريقة يا أمي الحبيبه أين أنتِ و مَنً أنتِ أنا لأ أذكُركِ حقًا، لقد كنت صغيراً حينا
بقلمي: إلهام صبحي(لولو الدالي)