الفصل التاسع

En başından başla
                                    

ريحانه بغضب : أنت بتقول أي كذاب

برق ببرود : أنا قولتلك اللي حصل تصدقي متصدقيش دا أخر حاجه بفكر فيها يا "ريحانة"

وتركها وأتجهه اللي غرفته بينما هي جلست علي ألارض تبكي بشدهه

فماذا سيحدث يتري...!؟
_____________________________________

وعلي الجهه ألاخري في "قصر الرعد "

خرجت "مليكة" من غرفه الملابس لينظر "رعد" لها بصدمه وفم مفتوح فهي كانت جميلة للغايه من يرها يقول أنها حوريه من الجنة "رعد" قرب منها وحوطها من خصرها

رعد : أنتِ جميله كده ازاي

"مليكة" وهي تنظر لهوا فهو كان وسيم للغايه بيعيونه الخضراء مثل الزرع وأنفه الحاد وطوله الفارغ وجسدة الملثم بالعضلات

مليكة بتوتر : "رعد" هنتأخر ومينفش قربك دا

رعد بتذمر : مينفش قربي دا هو أنا شقطك أنتِ مراتي

مليكة بضحك : هنتأخر

رعد نفخ بغيظ وأتجهه اللي الخارج لتركض "مليكة" لهوا
_____________________________________

في الأسفل

كانت تجلس تلك اللتي تدعوا "سلين" بغيظ شديد
ليدلف أليها "رعد" و "مليكة"

رعد بأبتسامه : لماذا أتيتِ اللي مصر "سلين"

سلين : أتيت اللي رأيتك

مليكة ببرود : لماذا ياعزيزتي فهو لا يود رأيتك

سلين بغضب : ماذا تقولين أيتها الحمقاء

مليكة ببرود مريب : الحمقاء هي من جأت منزل راجل متزوج ودلفت اللي غرفته بدون أستاذن هل علمتي من هي تلك الحمقاء

سلين بغضب : من أنتِ

مليكة بغرور : زوجة "رعد"

سلين بصدمه : زوجته ماذا أنت زوجت

رعد بهدوء : نعم ليس أنتِ غضبة هكذا ماذا بك

سلين بغضب : أنا أحبك كثيراً

مليكة بغضب : هي البت دي مبتفهمش نقولها أتجوز تقول بحبك

سلين بغضب : ماذا تقولين أيتها الحمقاء

"مليكة" وقد توصلت لي أعلي حدود غضبها جذبتها من شعرها و ردفت بصوت مرعب للغايه :

مليكة بنبره مرعبه للغايه : رعد ألان زوجي إذا فكرتِ أن تقتربي منهوا سوف تندمين شديداً أيتها العا*ــــــــهرة

رعد بغضب : "مليكة"

"مليكة" أبتعدت عن سلين" و أتجهت اللي "رعد"

"مليكة" بهدوء بعدما أمسكت بيدي "رعد"

مليكة : أسفه بس هي فعلاً عقربه مش شايف بتبصلك أزاي

آحـبّـبّـتُ مِـلَاكاHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin