إنّ سلوكنا كلّه مدفوع بالرغبة في حل مشكلة ما، وأحيانًا تتمثّل المُشكلة في أنّك تلاحظ شيئًا جيدًا وترغب في الحصول عليه.
وعلى العكس، ترغب في التخلص من شعورك بالألم.
مرحلة المشكلة تتضمّن خطوتَين :
الإشارة والتَّوق.الإشارة تُنبّه الدماغ كي يبدأ سلوكًا ما، وتتنبّأ بوجود مكافئة.
التَّوق هو قوّة تحفيزية تكمن خلف كل عادة تقوم بها، فمن دون وجود مستوى من الرغبة لا يكون لدينا سبب للفعل.
لكنّ الإشارات تظل بلا معنى الى أن يتمّ تأويلها، وأفكار الشخص وانفعالاته ومشاعره هي ما يحوّل الإشارات إلى توق.
![](https://img.wattpad.com/cover/269680622-288-k973660.jpg)
ŞİMDİ OKUDUĞUN
إنهض!
Kurgu Olmayanتوقفتَ رغم أن هناك خطوات تتوق لها قدماك وجلستَ وفي قرارة نفسك مُستاء من تكرار السقوط أينتهي كفاحك بسهولة بعد كل شيء؟ لا؟ إذًا إنهض! مقتطفات مبسَّطة من كتاب العادات الذَّريّة (يستند على علوم: الأحياء والاعصاب والنفس) #غير روائي