بينما هي متوجه لشقتها ، يرن هاتفها لتستغرب من اسم الرقم المسجل " my man💍" ، لترد
سي ريونغ : مرحبا !!
جيمين : كان سيكون محرجا رؤية هذا إذا رفضتيني
سي ريونغ : من الجيد اني لم أفعل - بقهقه -
جيمين : أين أنتي الآن !
سي ريونغ : أمام باب منزلي أفتحه
جيمين : إدخلي و إذهبي ناحية النافذة ، أريد رؤيتك قبل الذهاب
تتجه ناحية النافذة لتجده تحت بجانب سيارته يتحدث معها بالهاتف ، و ينظر لها بإبتسام كالعاشق الهائم
جيمين : سأذهب الآن ، ليلة سعيدة عزيزتي
سي ريونغ : ليلة سعيدة ، انتبه للطريق
جيمين : أممم.. حسنا ، أحبك - أعجبه خوفها عليه-
سي ريونغ : مع السلامة
لتلاحظ تغير ملامح جيمين للإنزعاج
سي ريونغ : ما بك ؟!
جيمين : مع السلامة و فقط ؟؟ - بنظرات إنزعاج -
سي ريونغ : أمم.. أجل - محاولة كتم ضحكتها -
جيمين : لا تتركيني أصعد عندك ، لن يعجبك ما سأفعله
سي ريونغ : أحبك أيضا و الآن إذهب ، الوقت تأخر
جيمين : مرة ثانية لم أسمع - بخبث -
سي ريونغ : جيمين تووقف - بخجل -
جيمين : سأصعد الآن - بخبث -
سي ريونغ : قلت أحبك .. أحبك - بنبرة عالية -
جيمين : و أنا أعشقك
ليبعث لها قبلة طائرة من تحت و يغادر لمنزله و الأرض لا تسعه من السعادة
سي ريونغ : ما الذي حدث الآن !
( بينما تلمس مكان القبلة بأناملها ، لتقفز من الحماس)
[ اليوم الموالي ]
_ الساعة 7 صباحا _
يرن هاتفها لتبتسم عند رؤية الإسم ثانية
سي ريونغ : آاااه رومانسي جدا - بابتسامة -
لتفتح الخط
جيمين : صباح الخير حلوتي
سي ريونغ : صباح الخير
جيمين : كيف كان صباحك !
سي ريونغ : انتهيت من تجهيز نفسي و الآن ذاهبة للعمل و انت ؟
جيمين : كان عادي ، لكن أصبحت أفضل عند سماع صوتك
لتبعد السماعة عنها لثواني و تردف :
سي ريونغ : يتوعد لآخرتي بتغزلاته - بصوت خافت و تخدر -
جيمين : هل مازلت على الخط !.. سي ريونغ
سي ريونغ : أنا معك فقط ألبس حذائي للذهاب
جيمين : سآتي لأخذك إذا ، إنتظريني
سي ريونغ : ليس هناك داعي لمجيئك ، لدي سيارتي سأذهب بسرعة أنا متأخرة
جيمين : لكن أردت رؤيتك - بتذمر كالأطفال -
سي ريونغ : أريد قرص خديك أيها الطفل -بقهقه-
جيمين : طفل ؟ - بحدة مصطنعة -
سي ريونغ : أجل لكن طفلي أنا ، لا داعي للإنزعاج
جيمين : أوافق على هذا إذا ، لكن يجب عليكي الإهتمام بطفلك ، أنه جائع -بخبث-
سي ريونغ : طفل منحرف ، سأغلق الآن أحدثك لاحقا
جيمين : هل حبيبتي انزعجت مني !
سي ريونغ : إلى اللقاء أيها المنحرف
جيمين : لتحظي بيوم طيب
سي ريونغ : و انت أيضا ،
KAMU SEDANG MEMBACA
𝐌𝐘 𝐓𝐇𝐄𝐑𝐀𝐏𝐈𝐒𝐓
Fiksi Sejarah« معٍآلُجٍتيَ آلُنفَسيَة » عندما كان يائسا لا سبيل و لا رغبة له بالإستمرار بسبب إصابة بين ليلة و ضحاها غيرت مجرى حياته جذريا... تأتي طبيبة نفسية تغير طريقة تفكيره بتصرفاتها المجنونة ، حتى أنها أنسته ألم حبه الأول التي تخلت عنه بسبب الحادث الذي تعرض...
