بارت 3
Enjoy☺️☺️
بعد كل هذه الألقاب التي قالتها ليسا ل جونغكوك، استدارت لواقفين ينضرون لهما بصدمة، لتقول :
اوه انا اسفة حقا على ما حدت
لتدرك النساء بان التي تتحدث هي العارضة ليسا ليصرخن بأعلى صوت، ليفزع الباقون، لينزل جونغكوك وهو مذعور لسماعه الصراخ، ليقول :
ما الأمر ما الأمر؟؟؟؟!!!!!!
روزي :هل تمزح باربي البشرية أمامنا، وتريد أن نتصرف كان شيء لم يحدث
جونغكوك :هل صرختم من أجل هذه القردة
ليسا:كيف تجرأ يا وجه الا نب. كما أنك يجب ان تعترف بان جسدي رائع لدرجة ان يسموني باربي.
جونغكوك :اولا انا لست أرنب، ثانية انا لن أقول شيء عن جسد قذر.
ليسا: إلى ماذا تريد الوصول بكلامك.
جونغكوك :كلام واضح، انت عاه*رة، و ابنة عا*هران.
ليسمع بالغرفة صوت صفعت قوية ل جونغكوك من ليسا، لتقول :عندما تقول لي عاهرة قد افكر في مسامحتك لك والدي لن اسمح افهمت(أكملت كلامها بصراخ).
لتخرج ليسا من المنزل و هي تبكي، لتتوجه جيني ل جونغكوك و تصفعه أيضا لتقول و هي تبكي :أحسنت سيد جونغكوك، لقد دمرت كل ما بنيته لاعيدها كأول لكن الآن أعدتها لمرحلت بقت بها لسنوات أحسنت.
جونغكوك:مذا تقصدين (لم تجبه جيني فقط بقت صامتة ليسال بصراخ) جيني ما الامر(تلقى الصمت مجددا ليخرج هو الآخر) لتجت جيني على قدمها وتبكي، لتعانقها الفتيات.
-----بعد قليل--------
هدأت جيني لتسالها جيسو :هل تستطيعي ان تشرحي لنى ما يحدث.
جيني: عندما كانت ليسا ب الإعدادي كانت خارقتا للجمال كل الفتيات يحسدنها، وكل الفتيان يريدن جسدها، لذا كانت تتعرض للتحرش، لكن ما اطر بها هو أن بعد موت ابيها امها تزوجت من فتى شابا(ملاحضة:كتبة امها لأن جيني لم تقل بان ليسا اختها بل قالت بأنها مثل اختها وان بالحقيقة هي فقط صديقتها) ، و كاندلك الفتى كلما سمحت له الفرصة يتحرش بها، لكن بيوم كانت امها ببوسان لبعض العمل لذا حاول الاغتصاب ها لولى تدخلي انا و السائق، و بعد ذلك أصبحت تقول بأنها عاهرة لأن الجميع ينظر لهل نضرات شهوة فقط، اما الان فأنا خائفة من أن تضيع.
اما بالنسبة للذي كان عند الباب و من غيره جونغكوك الذي دخل عندما بدأت جيني بالحكي، فقد خرج للبحث عنها.
بحت بكل الأماكن، ولم يتبقا الى القليل، ليبدأ المطر بالنزول، ليفكر بالمقهى القريب، توجه لهناك ليجدها جالستا ضامتا رجليها و واضعتا راسها فوق هما، لينزل من السيارة و يقترب منها، ليرى ان حرارتها مرتفعة ليحملها بوضعية العروس، لتحشر هي راسها بعنق و تتشبة به لأنها تشعر بالبرد، كما نها شعرت بالأمان بحضنه، توجه للسيارة، وضعها على فخضه، لتتموضع يده على خصرها العاري و الأخرى يصوق بها إلى أن ابتعد عن المدينة قليلا، لينزل لاخد سترت له بحقيبة السيارة، ليلبسها اياه بعد أن أزال ملابسها المبلل، و عاد بها للبيت، وكل هذا تحت تصوير كمرات الصحافة التي صورتهم بوضعيت تظمر حميمية.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع
.
.
.
.
.
437كلمة.
