Chapter 4

26K 116 1
                                    

هل هي مجنونة، عطشه على اجلها  كيف لها ان تهرب من قاتل العاهرات ليو وهي تعلم ما سيكون مصيرها ، ستكون عاريه ويتم تصويرها وهي تُضرب وتُجلد ومن ثم يقتلها ويُرسل فيديو تعذيبها للوكا بهدف المتعه

دقت ساعة منتصف الليل واذ بلوكا يطرق باب لاف لتفتح الباب وتقول : اه كنت بإنتظارك وها انت هنا ، ادخل لباب متعتك . دخل لوكا وهو مبتسم وجلس على السرير لتسأل لاف : الا تريد مضاجعتي !؟ ليجيب : دعينا نتحدث اولا ومن ثم مضاجعتك لا تقلقي سأُضاجعكي . ضحكت لاف وقالت حسناً تحدث.

****

وضع ليو الكاميرا ووضع ستيفانيا على السرير وربط ‏ كل من يداها في حافه من السرير وربط رجليها بنفس الطريقه ايضا ولكنه وضع عصا حديديه بين رجليها لكي لا تستطيع اقفال رجليها وتفشل خطه ليو في مضاجعتها وتعذيبها في الفيديو .. اجل سيرسل فيديو له وهو يغرس قضيبه فيها فقط لغرض الاستمتاع...
بدأ التصوير وكانت اول لقطه له وهو يتعرى ويخلع سرواله ويضرب جسدها بيده السميكه ويشد شعرها لتمص قضيبه ولكنها عضت قضيبه بهدف المقاومه ولكنه زاد عقابها من التعذيب للموت فامسك الحزام الجلد وبدأ بجلدها بقوه شديده من طرف الحديده وكل هذا مصور واخيرا قتلها...

رن هاتف لوكا بإشعار من ليو بينما كان جالس مع عاهرته ويتبادل الهموم فتح الفيديو وبدأ يشاهد ونسي وجود لاف بجانبه هرعت لاف وخافت خوفا شديدا خرجت من المنزل مسرعه  حاول لوكا اللحاق بها ولكنه لم يستطيع فكانت اسرع منه  والجو كان بارد جدا فقرر تركها الان تهرب وغدا سيرسل رجل من عصابته ليبحث عنها .

ضربت اشعة الشمس وجه لاف برقه مما جعلها تستيقظ وتنهض عن مقعد المتنزه التي نامت عليه.
نهضت عن المقعد لترى رساله بجانبها مكتوب عليها اشتقت لك انهي هذا الخصام اللطيف وارجعي عندي لنتضاجع ، لوكا .
تلفتت لاف حولها لتجد احد حراس لوكا الشخصيين لتركض بعجله وتختبئ وراء احدى المقاعد في المنتزه وتفكر في داخلها سيقتلني ، سيقتلني.. لتحس بنفس ساخن على عنقها وصوت يقول : لا استطيع قتل روحي ياروحي لن اقتلك لا تخافي. التفت لاف ببطئٍ الي الخلف واذ بها ترى لوكا ينظر بعيناها بتلك العيون الزرقاء الجميلة
ويبتسم بتلك الشفاه الخلابه ...

The Devil in his dickKde žijí příběhy. Začni objevovat