البارت السادس والعشرون

38 5 0
                                    

. زيد. شهد
. شهد. اهلا
.زيد. اتفضلي
. شهد. انت عامل ايه يا زيد
. زيد. هيهمك يعني لما تعرفي انا كويس ولا لأ
. شهد. اه
. زيد. احسن بكتير
. شهد. زيد هو انت عايز تكمل معايا
. زيد. شهد انا كان عندي استعداد اني اكمل معاكي بس انتي الي سبتيني
. شهد ببكاء : انت متعرفش كل حاجه عني
. زيد. ذي ايه يعني

شهد كانت تبكي وهي تحكي ما حدث في الماضي وزيد كان مصدوم عندما سمع الحكايه

. شهد. علشان مكدبش عليك لو عايز تكمل معايا انا موافقه ولو لا يبقى خلاص
. زيد. انا مش عارف اقولك ايه
. شهد. بس متكملش يبقى لا
. زيد. لا انا مقولتش لا
. شهد. خلاص يا زيد انا قولت اقولك وخلاص

شهد مشيت وهي تبكي من رده الفعل
ولكن زيد امسكها من يدها وضمها الي صدره وهو يردد ويقول لها
. زيد. انا موافق اني اكمل معاكي انا بحبك يا شهد
. شهد. يعني انت هتفضل معايا
. زيد. اكيد

في المطار
ليلي وهي تستعد لأجرأت السفر خالد وصل وندا عليها بصوت عالي
. ليلي. ايه دا خالد خير في حاجه
. خالد بغضب : انطقي يا ليلي ريناد فين
. ليلي. وانا مالي وملها زمنها في البيت
. خالد. ليلي سليم حكالي كل حاجه انطقي البت فين
. ليلي. ادم اخدها
. خالد. فين
.ليلي. معرفش
. خالد. ليلى قولي
. يوسف. احنا بلغنا البوليس يعني لو مقولتليش مكانها فين يبقى هيتقبض عليكي انتي وآدم
. ليلي. هو كان خطفها في مخزن كدا انا معرفش مكانه اوي لان في ناس هي الي اجت وخددتني
. يوسف. اقسم بالله العظيم يا ليلي لو طلعتي بتكدبي لتكوني اول واحده محبوسه

خالد وهو قلق على اختطاف ريناد أتى اتصال وكانت ماجده

. خالد. الو مين معايا
. ماجده. انا ماجده ام آدم
. خالد بغضب : قولي لأبنك لو مسبتهاش في حالها لتكوني انتي اول واحده تاخدي غراه
. ماجده. انا كنت عايزه اعرفك يا خالد مكان ريناد فين بس بشرط
. خالد. شرط ايه
. ماجده. سبوني انا وابني نعيش في سلام بعيد عنكوا
. خالد. يعني
. ماجده. يعني متبلغش البوليس انا هبعتلك المكان وتعالي خدها
. خالد. ماشي
. ماجده. طيب يلا سلام

. يوسف. مين
. خالد. ام آدم هتبعتلنا مكان ريناد فين بس بشرط منبلغش البوليس
. يوسف. وانت مش هتبلغ
. خالد. لا طبعا هبلغ الي ذي ادم دا مينفعش يبقى حر هيرجع تاني
. يوسف. صح معاك حق
. خالد. اخو المكان اهو ورايا يلا
. يوسف. ماشي

خالد ويوسف وصلوا الي المكان وكان معهم رجال الشرطه وخالد والحرس
وأدم عندما رأي المنظر جرى على ريناد واخذها معه في العربه وهي كانت خائفه وخالد كان ورائهما ريناد وهي كانت في العربيه فعلت حركه ذكيه قامت بخلع الحزام الخاص بها وقامت بخنق ادم وآدم يحاول ان يمسك بها ولكن لم يستطيع لأنه فقد السيطره على الفرامل والعربيه تصادمت في شجره
خالد وجد ريناد تنزف حملها وذهب بها إلى المستشفى
وأدم تم القبض عليه وأم ادم كانت تترجى يوسف ان يفكوا قيد ادم ولكن لم يفعل

احبك و لكنWhere stories live. Discover now