⁷𝑺𝒆𝒑𝒕

Începe de la început
                                    

بينما هي كانت منغمسة في اللوحة الرقمية ترتب المواعيد، هي تلقت جدوله و كل ما يخصه من السيدة كاميلا

لا تريد ان تظهر بصورة عاجزة او بلهاء

ادارت رأسها للخلف قليلا حيث لمحته بوقاره ذاك، لمحت ذاك القرط الفضي على اذنه ، فأطالت مناظرته قليلا قبل ان تشيل بصرها عندما احست بإبتسامته الجانبية ترتسم على ثغره

اظن ان امرها قد كشف

__

دخلت الشركة مجاورتا له ،

في الحقيقة هي لا تعرف الشركة و تغشى الضياع ، لذلك فهي تتبعه كالجرو المشرد اينما ذهب

كان يذهب شمالا ثم يعود يمينا ، يكاد طرق مكتب احدهم ثم يعود ادراجه

و يصدر من خلال هذه الشغبات قهقهات عالية مستمتعا بمَ يحصل

"يا ابن العاهرة ، يا ذا القرط ، يا مخنث"

كانت تشتمه بتمتماتٍ خافتة ، بينما تتبعه كالكلب ، انفاسها انقطت بالفعل

ها هو ذا يدخل مكتبه اخيرا ، و الذي لاحظت اعوجاجا في بابه ،

هي تساءلت عن سبب عدم اصلاحه

جلس على كرسيه يريح نفسه من الجولة التي احدثها في الشركة قبيلة ،

هي كادت ترتاح لكنه اوقفه بقولها

"احضري لي قهوة سادة و واحدة كرواسون بالشوكولا"

كادت تخرج لكنه اوقفها بقوله بينما رفع معصمه يناظر ساعته

"اريدهم خلال 5 دقائق، هي اكثر من كافية لكِ"

تأففت بخفة ثم خرجت

بينما هو ابتسم بخفة و شرع في انجاز عمله

بحق الإلاه أ~هذه احدى المسلسلات التافهة ؟

__

تمشي في اروقة الشركة لا تعرف ماذا تفعل ، بل هي لا تعرف اين تقع قاعة الطعام هذه

"عذرا ، هل لي بمعرفة قاعة الطعام هنا؟"

سألت احدى المارة بجانبها ، الذي اجابها بدوره ثم رحلت بعد ان انحنت بخفة

54 Days : To Fall In LoveUnde poveștirile trăiesc. Descoperă acum