كلاكما تنظر إليها ، إنها السيدة باجي. ما زلت تحاول معالجة كل شيء. لماذا أنت هنا؟ لماذا يطعمك باجي؟ أوه تبـ-
يبتسم باجي "مرحباً أمي". السيدة باجي تحول نظرتها إليك. تبدين مريضا بهذا الوجه الشاحب. أنت فقط تحني رأسك قليلاً وتبتسم بشكل محرج. عقلك الغبي يجعلك تتذكر ما حدث هنا.
"ما الامر مع Y / n؟" تمشي بالقرب منك وتضع راحة يدها على جبهتك. هل تحب عائلة باجي حقًا وضع راحة يدها على جبين شخص ما؟
"إنها حمى يا أمي. أحضرتها إلى هنا من الدوجو"وضع باجي ذقنه على راحة يده وتنهد. يريد أن يطعمك ، لكن والدته هنا الآن ، ولا يمكنه فعل أي شيء.
"حقا؟" تنظر إلى ابنها لثانية ثم تنظر إليك. يمكن رؤية وجهها القلق "عليك أن تأخذ قسطًا من الراحة ، عزيزتي". أنت فقط هز رأسك. أجل ، أنت بحاجة إلى قسط من الراحة ، والدوار ما زال يطاردك.
"لكن أمي ، ما زالت بحاجة إلى أكل عصيدتي" ، عابس باجي في فمه.
"هل صنع يا كيسكي ااعصيدة؟" تسأل لأنها لا تصدق أن ابنها يستطيع الطهي.
"علمني تشيفويو" تمتم. تضحك ضحكة مكتومة ، ابنها لا يطبخ أي شيء أبدًا ، ربما أنت مهم حقًا بالنسبة له. لقد تعلم كيف يصنع العصيدة من أجلك فقط.
"اذهب وأطعمها في غرفتك. لا تزال بحاجة إلى قسط من الراحة" تربت على رأس ابنها وتذهب إلى غرفتها. يهز رأسه ويقودك إلى غرفته. نظرًا لأنه ووالدته التي بقيت هنا فقط ، هناك غرفتان فقط في هذه الشقة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنت تستلقي على سريره. من الواضح أنها رائحته يمكن أن تشم. كانت غرفته مرتبة أيضًا. يوجد خزانة وطاولة دراسة والحمام. يأخذ باجي كرسي الدراسة ويضعه بجانبك. يطعمك حتى تنتهي العصيدة.
"نعم ، انتهى" ، قال ونظر إليك. أنت تحاول أن تنظر بعيدًا ولكنك تضيع في عينيه.
"هل نواصل ذلك؟" سأل. بما أنه لا يوجد أحد هنا ، فلماذا لا؟ هذا ما يعتقده.
تتسع عيناك وتشعر بأن خدودك تحترقان. أنت تعرف ما الذي كان يقصده بكلمة "ذلك". لكن عليك أن تبقى بريئا. نعم ، ابقَ بريئًا Y/n.
