ارتبك رونجين بسبب تحديقات الجميع به ليس أصدقائه فقط إنما جميع من كان يمر حولهم ' سـاذهب أولاً..'
تحرك بعيداً عنهم
تسائل جايمين 'مابه؟'
تحدث جينو مُفكراً 'حقاً لا أعلم، هل تبدو لك كـ هرمونات فتاة ام انني احتقره؟ '
نظر له جايمين بـطرف عينه وغادر
'لحظة جايمين انتظر '
غادر رونجين الي منزلهم وحينما دخل أغلق الباب بـقوة.
ليس بـ الأمر الجلل، كان ما انتشله من سخطه صوت هذا الشخص خلفه وهو يصرخ..
نظر له رونجين وكان ماكس يعوي على الطيف
كان كل ما يشغل رونجين هو أن كيف لـماكس ان يراه أيضاً، أليس وهماً...!
حاول رونجين ان يجعل ماكس يصمت لكن بدون جدوى، لذلك قرر الذهاب لـغرفته وتركهم سوياً..
كان رونجين يرتدي ملابسه عندما اقتحم الطف غرفته بدون سابق إنذار يتحدث بـحماس ' إنه لطيف! ،لقد اتي أصدقائك برفقه طفل لطيف يـاللهي أحببت الحياة هنا حقاً '
القى رونجين ستره عليه قد اخترقته كأنه هواء ' اللعنه عليك '
بدأ رونجين في تحليل الأمر ' لحظه هل انت شبح؟ او لعنه؟ هل لعنني أحدهم؟ أهي عمتي لأنني لا احب ابنتها؟! '
رفع الطيف حاجبه ' لا '
اردف رونجين على أمل لقاء اجابه من ذلك المختل ' اذن؟ '