قام مارك بتشغيل هاتف فيلكس وإخفاءه ولكن لم بنتبه عليه احد
بعد ساعه قام تشانقبين وفتح هاتفه يدور في الصور يتأمل تفاصيل حبيبه الذي اشتقه له بشكل جنوني
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
قال تشانقبين مخاطباً الصور "هل انت بخير حبيبي ارجوك عد انا اشتقاق اليك"
وفي هذه الاثناء انتبه تشانقبين بأن هاتف فيلكس تم تشغيله ليحدد موقعه بسرعه وينزع المغذي من يده ويركض متجه الى حبيبه
حينما هم بالخروج استقبلته اخته
"بيني اين ستذهب؟" "لقد حددت موقعه سأذهب لإنقاذه" "بيني اخبر والدي وانتظر كي تقبض الشرطى عليه قبل الهروب" "ابتعدي لا يهمني اريد انقاذه فليكس"
امسكت الاخت تشانقبين بقوه واتصلت بوالدها
"مرحبا ابي لقد حدد تشانقبين مكان فيلكس" "اوه لقد قمنا بتحديده ايضاً ولكن انتظري هناك" "بيني يريد الذهاب لا استطيع منعه لوحدي هو قد يقتلني" "حسنا سوف احضر رجال من الشرطى ليحرسوه ونحن سوف ننقذ فيلكس"
دخلت الاخت على تشانقبين "إهداء لقد حددت الشرطه مكانه وسوف تذهب له" "حسنا"
في هذه الاثناء عند والد فيلكس :إنهم يبحثون عنك ولقد حددو موقع فيلكس. والد فيلكس:كيف فعلو ذلك يالهي.
توجه مسرعاً الى فيلكس وقام بصفعه ليقع هو والكرسي على الارض وبعدها قام بفك قيوده من الكرسي وسحب فيلكس معه لسيارته
"اتركني اذهب ابي ارجوك سوف افعل ما تريد" "اخرس اتعتقد انني سوف اجلعك تنجو بعد ان افسدت حياتي "
اتجه الاب الى غابه وقان بتقييد فيلكس بإحدا الاشجار العاليه وهو يبكي ويصرخ طالباً النجده
عند مارك هو احس بالخطر لذا تبع فيلكس ليعرف مكانه ولكن للاسف علم والده انه هو السبب لذى قام بتهديده بقتل والدته لذى هو صمت
