مُلْغِز هذا الدَخيل

236 10 30
                                    

_كان علي قول هذا باكراً أعتذر :

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

_
كان علي قول هذا باكراً أعتذر :

تَخص ميزةُ الخطوط اثناء السَرد سيتمُ اعتمادها لتبايُن الجنسياتْ واللغات داخِل الكِتاب:

« يتحدث مع نَفسه او يُفكر »

« تتحدث الشخصية بلغتها الأم ولم يفهم أحد مايقول »

« تتحدث الشخصية بلغتهُا الأم وفهِمه الشخصُ »

« حوارات طبيعية بين الشخصيات »

مُلاحظة:
أي شيئ يُسرد بالرواية لا يَمس معتقداتي ولا يُعبر عني ويرجى عدم أخذهُ على خُطى ديني أو عِلماني كونهُ يعود لخيالي حَصراً ،
تَم تبني وتحريف بعض النَظريات العلمية او الفلسفية لستُ متأكدةً من صِحتها لكي تَخدم خيال الكاتِبة لا لتؤمنوا بِها.
ارجو لكم طيبَ القِراء


_
.

«آفلا طون من الشخصيات البارزة علمياً وفلسفياً وهو من القِلة الذي درسوا نظريات تناسخ الأرواح كما وضع نظريتهُ الخاصة ووجهة نظرهُ وفق ذلك»

«تناسُخ الأرواح؟»
تسائل قِلة من الطلبة بصوتٍ مسموع وأكتفى آخرون ببعض الأستغراب وغيرهم كانوا عالمين بِها سابقاً

تحمسَ أستاذ التاريخ بارك لردة فِعلهم المُهتمة على غير العادة وراح يتعمقُ أكثر من المنهجِ ذاتهُ

«بَعد فناء الجسد تبثُ لروح بجسدٍ آخر ، حسبْ أقوال آفلاطون يرى أن التناسُخ الروحي لايعتمُد على الجَسد المادي للكائِن الحي وغير الحي إنما ما يكتنزُ جسده أي الروح والى ما تنتمي قد يتم نَسخُ روحِك بَعد فنائُك فَتكون بجسد كلب أو العكس على سبيل المثال لكن لكَ روح إنسان وهكذا مع الجماد كذلك أو قد يكون التناسُخ للأنسان ذاتهُ قد ترى شاباً يكون بروحِ طفلةٍ صغيرة الى هذا الحَد من الفوضى لكنها تضلُ أقاويلَ لاصحة لها»

أطلق الطُلاب بعضاً من الـ "أوه" كدليل على إعجابهم
وبعضُ المُتحامقينَ نُكاتاً فَضة
لنعترف الخوارق تستهوي الغالبيةِ

الأشقََر اليابانيWhere stories live. Discover now