مرحباً..
أعتذر على التأخِير، الواتباد يرفض دخولي للحسَاب صارلي أكثر من أسبوع أحاول أدخل له، عُطوني حلول تساعد على الدُخول للحسَاب..
إستمتعوا~
"سُحبتُ من نَعيمُكَ المُخلد لِجحيمُ العَذاب الأبدي، فأرجع لِجَنتُك من جَاءكَ مَكسورا".
____________
فصل مهند القُبلة و عيونه بعيون سعود و نطق "أحبّك".
هجم سعود على شفايفه و يده تخلل شعره و تشدّه نحوه ، سحب شفته يمصها بقوة لين تنفصل و يرجع يمصها بينما الأخر يتأوه بصوت مكتوم ، عض سعود شفته جاعل يفتح فمه و أدخل لسانه يستكشف جوفه و يقلّب بلسانه و يمصها..
إختلط لعابهم بلعه مهند و فصلوا قُبلتهم العميقة و عيونهم متخدرة ، حرك سعود أنفه على خد مهند لين وصل لرقبته يستنشقها ، مص رقبته و عضها بقوة بدون ما يترك علامة عليها..
باس شفة مهند و نطق بصوت عميق "أبيّك".
تسارعت نبضات قلبُه و بخجل "كُلي لَك".
فصخه سعود الفنيلة و فصخ تيتشرته بعد ، سدحه بخفة يمص و يعض رقبته و طرقوته..
تأوه مهند "حبيبيّ لا تترك علامات".
حرك سعود لسانه لين وصل لأذنه "طيب" و باس تحت أذنه.
ظل يبوس و يمص رقبته و أكتافه و يحرك لسانه تحت أذن مهند يجعله يرتعش ، حرك يده على صدر مهند وكل أنحاء جسده..
رفع جسده من فوقه و عيونه تتأمل جسد حبيبه بعمق ، شعر مهند بخجل من نظراته العميقة عليه ، باس سعود شفته و تمتم برغبة "مستعد لـ ليلتنا الأولى؟".
مص شفته "بخليها ليلة مثالية، بخلي ليلنتا هذه الشاهدة على عشقِي لَك".
هجم على صدره يبوسه و يحرك لسانه حول حلمته و يده تفرك الأخرى و تقرصها ، تارك الأخر ينتشي وهو ينتهك صدره يأكله..
حمله و أخذه لـ السرير و باقي يمص حلماته ، سدحه بخفة على ظهره و نزل يلعق بطنه و يده تفتح جينز مهند ، فرك عضوه من فوق البوكسر و عيونه على ملامح مهند المنتشية..
فصخه الجينز مع البوكسر سحب مهند المخدة و غطى وجهه من شدة خجله ، قرب سعود منه سحب المخدة و نطق "لا تحرمني متعة شوفتك".
أنت تقرأ
مَلاذُ رُوّح.
Short Story- ثمينٌ جِداً كـ مَاسة سُرِقت من قصر عظيّم مُحاط بِـ ألافً مِن الحُراس.. "قاي عامي مش عاجبك لا تدخُل". أتبرى من ذنوبكُم جميعًا~ Started : 2021-Feb .. Ended : 2022-Mar ..