25- مَلاذُ روّح.

10.2K 278 427
                                    

مرحباً.. 

أعتذر على التأخِير، الواتباد يرفض دخولي للحسَاب صارلي أكثر من أسبوع أحاول أدخل له، عُطوني حلول تساعد على الدُخول للحسَاب.. 

إستمتعوا~

"سُحبتُ من نَعيمُكَ المُخلد لِجحيمُ العَذاب الأبدي، فأرجع لِجَنتُك من جَاءكَ مَكسورا".

____________

فصل مهند القُبلة و عيونه بعيون سعود و نطق "أحبّك".

هجم سعود على شفايفه و يده تخلل شعره و تشدّه نحوه ، سحب شفته يمصها بقوة لين تنفصل و يرجع يمصها بينما الأخر يتأوه بصوت مكتوم ، عض سعود شفته جاعل يفتح فمه و أدخل لسانه يستكشف جوفه و يقلّب بلسانه و يمصها.. 

إختلط لعابهم بلعه مهند و فصلوا قُبلتهم العميقة و عيونهم متخدرة ، حرك سعود أنفه على خد مهند لين وصل لرقبته يستنشقها ، مص رقبته و عضها بقوة بدون ما يترك علامة عليها.. 

باس شفة مهند و نطق بصوت عميق "أبيّك". 

تسارعت نبضات قلبُه و بخجل "كُلي لَك". 

فصخه سعود الفنيلة و فصخ تيتشرته بعد ، سدحه بخفة يمص و يعض رقبته و طرقوته.. 

تأوه مهند "حبيبيّ لا تترك علامات". 

حرك سعود لسانه لين وصل لأذنه "طيب" و باس تحت أذنه. 

ظل يبوس و يمص رقبته و أكتافه و يحرك لسانه تحت أذن مهند يجعله يرتعش ، حرك يده على صدر مهند وكل أنحاء جسده.. 

رفع جسده من فوقه و عيونه تتأمل جسد حبيبه بعمق ، شعر مهند بخجل من نظراته العميقة عليه ، باس سعود شفته و تمتم برغبة "مستعد لـ ليلتنا الأولى؟". 

مص شفته "بخليها ليلة مثالية، بخلي ليلنتا هذه الشاهدة على عشقِي لَك". 

هجم على صدره يبوسه و يحرك لسانه حول حلمته و يده تفرك الأخرى و تقرصها ، تارك الأخر ينتشي وهو ينتهك صدره يأكله.. 

حمله و أخذه لـ السرير و باقي يمص حلماته ، سدحه بخفة على ظهره و نزل يلعق بطنه و يده تفتح جينز مهند ، فرك عضوه من فوق البوكسر و عيونه على ملامح مهند المنتشية.. 

فصخه الجينز مع البوكسر سحب مهند المخدة و غطى وجهه من شدة خجله ، قرب سعود منه سحب المخدة و نطق "لا تحرمني متعة شوفتك". 

مَلاذُ رُوّح.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن