عقولنا القاصرة الساذجة التي مستقبلا تتبناها الاشجار ابت بتفكير المنطقي أشائت إن تستقيل من عالم القضايا و التدقيق وتعامل بمعاملة، حيث تهاوت تبخرت ،ووصارت القلوب المشاعر الحياة ألذ اعداء هي من تتحكم هي من تتسلط هي من تدير قوانين لعبة كما تحلو لها كما تريد فهل القدر متساهل محبوب أم يلعب لعبة الشطرنج بمهارة الماهر، وهل الحياة متساهلة متسامحة لكي لا نتهيأ للأسوء لأعذب,,,
